أخو شيخة
12-05-2013, 05:56 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يا الأجاويد أبي فزعتكم عندي بكرة جلسة وأبي شوركم وش أطلب من الشيخ يحكم على المدعى عليه وهل يوجد مستند نظامي أرجع له تكفون يا عيال الحمايل
الموضوع هو :اتفق المدعى عليه مع عمال تحت كفالتي ورشة حدادة ) وبتوقيع عقد من عنده للعمل بتركيب مظلات وأبواب وشبابيك في استراحة تابعة له في حي مشرف وقد تم الإتفاق على بدأ العمل وبدأوا بتركيب المظلات والشبابيك مع عدم الإخلال بالعمل أو التقصير فيه وتم إنجاز ثلثي العمل وفي آخر أيام العمل بدأ يتحجج بالتأخر في العمل وعدم إتقانه إذ لو أنه صادقا في كلامه لاتصل بي أو بمدير العمال مما يدل على كذبه وبدأ بخلق المشاكل وكاد المكائد والنوايا السيئة عندما اتصل على العامل أكرم ( مكفولي ) وقال له: احضر عند مكتبي وسأعطيك مبلغ مقدم وقيمته 3000ثلاثة آلاف ريال فقط من دون أن يكون هناك اتفاق مسبق من المدعى عليه مع العامل ( أكرم ) على تسليم هذا المبلغ ، وذهب مكفولي بالسيارة الخاصة بالعمل وبطيب نية وثقة بما قاله المدعى عليه ، وما أن حضر وقابله لتسليم المبلغ في المكان المتفق عليه قال : هذا سند قبض وأريدك أن تعطيني المفتاح لكي يذهب ابني بها للإتيان بالمبلغ ووقع أكرم على سند القبض إلى أن يأتي بالمبلغ وتم التوقيع على سند القبض بحسن نية ، وما أن لبث قليلا إلا والابن آت إلى والده وأعطاه المفتاح وركن السيارة داخل ( حوش البيت ) وقال المدعى عليه لمكفولي أكرم لن تستلم السيارة ولن تستلم المبلغ إلا غدا صباحا وتستلم السيارة ثم تكمل العمل ونهره وزجره ودفعه بيديه وتكلم بكلام يدل على سوء نيته .
وذهب مكفولي خوفا منه لكي لا يصيبه بأي مكروه لأنه استخدم معه أسلوب التهديد والتعدي باليد .
وفي صباح اليوم التالي في الساعة السادسة صباحا ذهب أكرم ( مكفولي ) ومعه خمسة من العمال لكي يتمكن وبسرعة من إنجاز العمل المتبقي والإنتهاء منه لكي لا يقع في مشاكل معه مما تسبب بالضغط عليه ومضاعفة ساعات العمل ومواصلة العمل بتعب شاق ومرهق الساعات المتواصلة من دون أكل ، قهرا وجبرا من المدعى عليه من دون رحمة ولا شفقة ووضع الشروط القاهرة التي لا أساس لها لا شرعا ولا نظاما وبدون مراعاة إنسانية علما أنه طالبهم بالعمل ليلا إلا أنهم رفضوا وتم إنجاز جميع ما طلبه المدعى عليه ما عدى بعض الأبواب من العمل المتفق عليه ثم ذهب أكرم ومعه العمال قبل صلاة المغرب في نفس اليوم لكي يأخذ السيارة إلا أن المدعى عليه أصر على جنايته بمواصلة تعديه من دون أسباب تبرر فعلته التي تخالف الناحية الشرعية والنظامية وإضمار العمل السيئ بعمله الجنائي وقال لهم : لا يهمني لا كفيل ولا شرطة وأنا أمير ثم ذهبوا ، وفي مساء اليوم بعد صلاة العشاء اتصل بي مدير العمال وقص لي ما حصل ، وعلى الفور اتصلت به لكي يسلم السيارة لي إلا أنه واعدني بالتسليم في صباح اليوم التالي في تمام الساعة الثامنة صباحا ، وفي صباح اليوم التالي حسب الموعد المتفق عليه جئت لاستلام السيارة واتصلت عليه مرارا وتكرارا ولم يجب على اتصالاتي وأخلف وعده وأصر على جنايته ، ثم أبلغت الجهات الأمنية بما حصل وقاموا بالبحث والتحري للقبض على المدعى عليه ومكان السيارة ، والحمد لله تم الوصول إلى السيارة من رجال البحث ، ووجودها في حوش بيت المدعى عليه وقام البحث بأخذ السيارة والمدعى عليه إلى مخفرشرطة الخالدية لأخذ أقواله على ما ارتكبه من جرم وجناية ، وقد اعترف عندهم بوجود السيارة عنده وبما حصل بينه وبين مكفولي وتم التصديق على ذلك ، بل إنه طلب مني التنازل مرارا وتكرارا وأرسل لي أشخاص للتنازل إلا أن هذا حق من حقوقي كفلني الشرع والنظام به .
يا الأجاويد أبي فزعتكم عندي بكرة جلسة وأبي شوركم وش أطلب من الشيخ يحكم على المدعى عليه وهل يوجد مستند نظامي أرجع له تكفون يا عيال الحمايل
الموضوع هو :اتفق المدعى عليه مع عمال تحت كفالتي ورشة حدادة ) وبتوقيع عقد من عنده للعمل بتركيب مظلات وأبواب وشبابيك في استراحة تابعة له في حي مشرف وقد تم الإتفاق على بدأ العمل وبدأوا بتركيب المظلات والشبابيك مع عدم الإخلال بالعمل أو التقصير فيه وتم إنجاز ثلثي العمل وفي آخر أيام العمل بدأ يتحجج بالتأخر في العمل وعدم إتقانه إذ لو أنه صادقا في كلامه لاتصل بي أو بمدير العمال مما يدل على كذبه وبدأ بخلق المشاكل وكاد المكائد والنوايا السيئة عندما اتصل على العامل أكرم ( مكفولي ) وقال له: احضر عند مكتبي وسأعطيك مبلغ مقدم وقيمته 3000ثلاثة آلاف ريال فقط من دون أن يكون هناك اتفاق مسبق من المدعى عليه مع العامل ( أكرم ) على تسليم هذا المبلغ ، وذهب مكفولي بالسيارة الخاصة بالعمل وبطيب نية وثقة بما قاله المدعى عليه ، وما أن حضر وقابله لتسليم المبلغ في المكان المتفق عليه قال : هذا سند قبض وأريدك أن تعطيني المفتاح لكي يذهب ابني بها للإتيان بالمبلغ ووقع أكرم على سند القبض إلى أن يأتي بالمبلغ وتم التوقيع على سند القبض بحسن نية ، وما أن لبث قليلا إلا والابن آت إلى والده وأعطاه المفتاح وركن السيارة داخل ( حوش البيت ) وقال المدعى عليه لمكفولي أكرم لن تستلم السيارة ولن تستلم المبلغ إلا غدا صباحا وتستلم السيارة ثم تكمل العمل ونهره وزجره ودفعه بيديه وتكلم بكلام يدل على سوء نيته .
وذهب مكفولي خوفا منه لكي لا يصيبه بأي مكروه لأنه استخدم معه أسلوب التهديد والتعدي باليد .
وفي صباح اليوم التالي في الساعة السادسة صباحا ذهب أكرم ( مكفولي ) ومعه خمسة من العمال لكي يتمكن وبسرعة من إنجاز العمل المتبقي والإنتهاء منه لكي لا يقع في مشاكل معه مما تسبب بالضغط عليه ومضاعفة ساعات العمل ومواصلة العمل بتعب شاق ومرهق الساعات المتواصلة من دون أكل ، قهرا وجبرا من المدعى عليه من دون رحمة ولا شفقة ووضع الشروط القاهرة التي لا أساس لها لا شرعا ولا نظاما وبدون مراعاة إنسانية علما أنه طالبهم بالعمل ليلا إلا أنهم رفضوا وتم إنجاز جميع ما طلبه المدعى عليه ما عدى بعض الأبواب من العمل المتفق عليه ثم ذهب أكرم ومعه العمال قبل صلاة المغرب في نفس اليوم لكي يأخذ السيارة إلا أن المدعى عليه أصر على جنايته بمواصلة تعديه من دون أسباب تبرر فعلته التي تخالف الناحية الشرعية والنظامية وإضمار العمل السيئ بعمله الجنائي وقال لهم : لا يهمني لا كفيل ولا شرطة وأنا أمير ثم ذهبوا ، وفي مساء اليوم بعد صلاة العشاء اتصل بي مدير العمال وقص لي ما حصل ، وعلى الفور اتصلت به لكي يسلم السيارة لي إلا أنه واعدني بالتسليم في صباح اليوم التالي في تمام الساعة الثامنة صباحا ، وفي صباح اليوم التالي حسب الموعد المتفق عليه جئت لاستلام السيارة واتصلت عليه مرارا وتكرارا ولم يجب على اتصالاتي وأخلف وعده وأصر على جنايته ، ثم أبلغت الجهات الأمنية بما حصل وقاموا بالبحث والتحري للقبض على المدعى عليه ومكان السيارة ، والحمد لله تم الوصول إلى السيارة من رجال البحث ، ووجودها في حوش بيت المدعى عليه وقام البحث بأخذ السيارة والمدعى عليه إلى مخفرشرطة الخالدية لأخذ أقواله على ما ارتكبه من جرم وجناية ، وقد اعترف عندهم بوجود السيارة عنده وبما حصل بينه وبين مكفولي وتم التصديق على ذلك ، بل إنه طلب مني التنازل مرارا وتكرارا وأرسل لي أشخاص للتنازل إلا أن هذا حق من حقوقي كفلني الشرع والنظام به .