magedboudi
24-08-2013, 11:05 AM
افاد ابنى عبد الرحمن ماجد (عندما تسنى لى سماع ما حدث له ) انه فى 10 رمضان وفى الساعة 12:30 ليلا واثناء خروجة من المنزل الكائن ب الخبر الشمالية لشراء سحور له ولأخوته
انه وجد فى انتظارة عند مدخل المنزل عبد الله ..... (فلسطينى) والذى كان معة فى المدرسة الثانوية (كان عبد الرحمن يسبقه بسنة) – اى لا مجال حتى ليتصادقوا
طلب منه عبد الله ..... ان يشترى منه شريط برشام ترامادول ولما انكر عليه عبد الرحمن هذا الطلب ما كان من عبد الله .....إلا ان رمى علية مبلغ من المال وفجأة انقض علية من شل حركته وأقتادوة الى المنزل بحجة تفتيش غرفتة بحثا عن شرائط حبوب الترامادول التى ادعوا انه باع شريط منها لرجلهم الذى جلبوه معهم
لم تجد القوة المصاحبة للنقيب احمد ...... اى شئ ممن تبحث عنه
عندها عرفنى النقيب بنفسه ( كان قد طلب من ابناى على وعمر الذين هرعا لغرفة عبد الرحمن على اثر الجلبة الى احدثتها قوة المكافحة) بان ابنى قد باع لهم شريط البرشام هذا (واظهره لى) وانه اى النقيب يعلم ان ابنى قد غرر به - هكذا قال - وانه سيطلب من ابنى ان يخبره بمن يمده بمثل هذة الشرائط وانه (اى ابنى) يبدوا متفهما وانه سيعود ليتسحر معنا هذة اليلة وطلب من مساعدية الاتيان بورقة للتوقيع عليها تفيد انى استلمت الغرفة بعد تفتيشها ولم ينقص منها شئ
(لم يتسن لى رؤية عبد الرحمن يومها للأستعلام منه عما حدث حقيقة - كانوا انزلوه وتحفظوا علية من قبل ان يستدعونى)
فى إدارة المكافحة بالدمام حقق مع عبد الرحمن المحقق (لا اعلم اسمه الان) والذى وضع امامة شريط ترامادول وبجانبه قطعة حشيش وأخبرة ان البلاغ الذى عندهم ضدة من مرشدهم ان عبد الرحمن كان بيبيع هذة الشرائط فى المدرسة (اى منذ عامين مضوا) وانه اذا لم يعترف بأنه باع لهم شريط البرشام فانه (سيلاقى نفسة فى قضية اكبر مشيرا الى قطعة الحشيش الموضوعة بجانب شريط الترامادول على مكتبه) والتى وضعها فى درج المكتب عندما تم له ما اراد من اعترافه بأنه باع لهم الشريط
- عبد الرحمن اعترف بما املى عليه لانه اشير عليه ممن كانوا معه فى التوقيف فى مبنى المكافحة (نظرا لانها السابقة الاولى لك وانت مازلت طالب وتحت ال21 عام فانه فقط ستعاقب بشهرين حبس وكام جلدة وستخرج والا سيتتبعك رجال المكافحة ولن يتركوك لتهنئ إذا اصريت على الانكار وحكيت القصة الحقيقية لاعتقالك)
فما كان من عبد الرحمن عند عرضة على المحقق فى هيئة الادعاء العام الا ان اقر بما قاله فى تحقيق المكافحة بدون ان يعلم عظم الورطة التى اوقع فيها نفسه بانه أقر بأنه مروج لهذة الحبوب المخدرة وما سيتتبعة ذلك من أتهامة بالافساد فى الارض
وينتظرة ما يعلم الله من عقوبة
فى انتظار عرضة على المحكمة يقبع الان فى سجن الثقبة بالخبر
ماذا بالله عليكم ممكن ان أفعل رأفة بامة التى لم يهنأ لها بال منذ ذلك الحين
ماذا عن
1- العفو
2 – الاسترحام
3 – رفع الابعاد فى حالة حكم الشيخ به (عبد الرحمن طالب فى السنة الثانية كلية التجارة جامعة القاهرة التعليم المفتوح ويمتحن فى الخبر – اذا حكم علية بالابعاد معناه ضياع مستقبلة فى ظل الظروف التى تمر بها مصر - فضلا عن الاسرة مقيمة بالسعودية حاليا)
4- مراعاة ظروف امه الصحية (حيث انها تعانى من شلل الاطفال فى الساق اليسرى) و تعتمد على عبد الرحمن (اكبر أولادها) فى كثير من شئونها اليومية
كثير من المحامين الذين اتصلنا بهم قالوا لم يبق لكم الا حكم الشيخ
هل هناك اى نصيحة او إجراء علبنا إتباعه للخروج من هذة الغمة افيدونا وجزاكم الله عنا خير الجزاء
انه وجد فى انتظارة عند مدخل المنزل عبد الله ..... (فلسطينى) والذى كان معة فى المدرسة الثانوية (كان عبد الرحمن يسبقه بسنة) – اى لا مجال حتى ليتصادقوا
طلب منه عبد الله ..... ان يشترى منه شريط برشام ترامادول ولما انكر عليه عبد الرحمن هذا الطلب ما كان من عبد الله .....إلا ان رمى علية مبلغ من المال وفجأة انقض علية من شل حركته وأقتادوة الى المنزل بحجة تفتيش غرفتة بحثا عن شرائط حبوب الترامادول التى ادعوا انه باع شريط منها لرجلهم الذى جلبوه معهم
لم تجد القوة المصاحبة للنقيب احمد ...... اى شئ ممن تبحث عنه
عندها عرفنى النقيب بنفسه ( كان قد طلب من ابناى على وعمر الذين هرعا لغرفة عبد الرحمن على اثر الجلبة الى احدثتها قوة المكافحة) بان ابنى قد باع لهم شريط البرشام هذا (واظهره لى) وانه اى النقيب يعلم ان ابنى قد غرر به - هكذا قال - وانه سيطلب من ابنى ان يخبره بمن يمده بمثل هذة الشرائط وانه (اى ابنى) يبدوا متفهما وانه سيعود ليتسحر معنا هذة اليلة وطلب من مساعدية الاتيان بورقة للتوقيع عليها تفيد انى استلمت الغرفة بعد تفتيشها ولم ينقص منها شئ
(لم يتسن لى رؤية عبد الرحمن يومها للأستعلام منه عما حدث حقيقة - كانوا انزلوه وتحفظوا علية من قبل ان يستدعونى)
فى إدارة المكافحة بالدمام حقق مع عبد الرحمن المحقق (لا اعلم اسمه الان) والذى وضع امامة شريط ترامادول وبجانبه قطعة حشيش وأخبرة ان البلاغ الذى عندهم ضدة من مرشدهم ان عبد الرحمن كان بيبيع هذة الشرائط فى المدرسة (اى منذ عامين مضوا) وانه اذا لم يعترف بأنه باع لهم شريط البرشام فانه (سيلاقى نفسة فى قضية اكبر مشيرا الى قطعة الحشيش الموضوعة بجانب شريط الترامادول على مكتبه) والتى وضعها فى درج المكتب عندما تم له ما اراد من اعترافه بأنه باع لهم الشريط
- عبد الرحمن اعترف بما املى عليه لانه اشير عليه ممن كانوا معه فى التوقيف فى مبنى المكافحة (نظرا لانها السابقة الاولى لك وانت مازلت طالب وتحت ال21 عام فانه فقط ستعاقب بشهرين حبس وكام جلدة وستخرج والا سيتتبعك رجال المكافحة ولن يتركوك لتهنئ إذا اصريت على الانكار وحكيت القصة الحقيقية لاعتقالك)
فما كان من عبد الرحمن عند عرضة على المحقق فى هيئة الادعاء العام الا ان اقر بما قاله فى تحقيق المكافحة بدون ان يعلم عظم الورطة التى اوقع فيها نفسه بانه أقر بأنه مروج لهذة الحبوب المخدرة وما سيتتبعة ذلك من أتهامة بالافساد فى الارض
وينتظرة ما يعلم الله من عقوبة
فى انتظار عرضة على المحكمة يقبع الان فى سجن الثقبة بالخبر
ماذا بالله عليكم ممكن ان أفعل رأفة بامة التى لم يهنأ لها بال منذ ذلك الحين
ماذا عن
1- العفو
2 – الاسترحام
3 – رفع الابعاد فى حالة حكم الشيخ به (عبد الرحمن طالب فى السنة الثانية كلية التجارة جامعة القاهرة التعليم المفتوح ويمتحن فى الخبر – اذا حكم علية بالابعاد معناه ضياع مستقبلة فى ظل الظروف التى تمر بها مصر - فضلا عن الاسرة مقيمة بالسعودية حاليا)
4- مراعاة ظروف امه الصحية (حيث انها تعانى من شلل الاطفال فى الساق اليسرى) و تعتمد على عبد الرحمن (اكبر أولادها) فى كثير من شئونها اليومية
كثير من المحامين الذين اتصلنا بهم قالوا لم يبق لكم الا حكم الشيخ
هل هناك اى نصيحة او إجراء علبنا إتباعه للخروج من هذة الغمة افيدونا وجزاكم الله عنا خير الجزاء