المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مسألة زوجية (فَرضية) للتباحث بين المتخصصين وإبداء آرائهم والسوابق فيها



أبو عبدالرحمن 1
30-10-2013, 01:29 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
إذا حكم القاضي على الناشز بالرجوع إلى بيت الزوجية أو دفع المهر
ورفضت العودة ، وقالت لا أستطيع أن أدفع العوض لأني لا أملكه ، وبقيت على هذا الحال (معلقة) لمدة ثلاث سنوات (مثلا) أو أقل أو أكثر

ثم تقدمت بعد ثلاث سنوات إلى القاضي وطلبت منه أن يفسخها بدون عوض لأنه مُعسرة ؟

فما هو العمل في مثل هذه الحالة ؟؟؟

أتمنى من الإخوة المختصين أن يدلوا بآرائهم وأن يفيدونا مشكوووووووووووورين

العقل المدبر
30-10-2013, 02:01 PM
في حالة مشابهة ..
تبقى االمرأة معلقة ولو 10 سنوات حتى تدفع العوض او يطلق الزوج بدون عوض

وبنتظار كبار القوم ليفيدوك ويفيدونني

ابو محمد 2
30-10-2013, 04:06 PM
لا يجوز تعليقها بل يبعث القاضي حكمين ويحكم بفسخها إذا تعذر وئامهما ويبقى المهر ديناً في ذمتها إلى ميسرة.

أبو عبدالرحمن 1
30-10-2013, 07:42 PM
في حالة مشابهة ..
تبقى االمرأة معلقة ولو 10 سنوات حتى تدفع العوض او يطلق الزوج بدون عوض

عشر سنوات !!!

ألا ترى أن في هذا ضررا عليها
ولكن لو قيل : يتركها القاضي مدة معقولة (سنتين أو ثلاث) لكي يستظهر حالها ، حتى لا تدعي كل امرأة الإعسار

أبو عبدالرحمن 1
30-10-2013, 07:45 PM
لا يجوز تعليقها بل يبعث القاضي حكمين ويحكم بفسخها إذا تعذر وئامهما ويبقى المهر ديناً في ذمتها إلى ميسرة.
أستاذي أبومحمد :
لو فُتح هذا الباب لطلب الكثير من النساء المخالعة ، ثم تدعي الإعسار
ولكن لو تركها القاضي مدة معقولة (سنة أو سنتين) استظهارا لحالها ،
ثم نظر إعسارها لكان أوجه
والله أعلم

ومازلنا بانتظار الإخوة الزملاء ، أو من يعرف سابقة قضائية
وشاكر لك أخي

العقل المدبر
01-11-2013, 11:57 PM
عشر سنوات !!!

ألا ترى أن في هذا ضررا عليها
ولكن لو قيل : يتركها القاضي مدة معقولة (سنتين أو ثلاث) لكي يستظهر حالها ، حتى لا تدعي كل امرأة الإعسار

مع الاسف اخي ابو عبدالرحمن هذا مايحدث
على حسب علمي المتواضع لايوجد نص شرعي في مثل هذة الحال
لذلك يعود الامر للناظر القضية ويحكم بما يراه مناسبا
ومثل هذا الحكم ينطوي تحت در المفاسد وجلب المصالح
وبتاكد في النهاية سيحكم بما هو اصلح وان طالت المدة

وحقيقة بنتظار بقية الاساتذة للتعليق واعطائنا مما اعطاهم الله من علم
بعد تعليق استاذنا الفاضل ابومحمد