غرم
26-10-2014, 01:28 AM
السلام عليكم
فضيلة الشيخ (او من ينوب عن فضيلته بخبرة قضائية)
سيدة بعمر الخمسين لديها مرض السكر والضغط
إتُّهمت من قبل افراد الهيئة بعد مداهمة (شقة) أنها "قوادة"
لأن معها 5 إناث بدون وجود ذكر واحد (والإناث قاصر وراشدة إبنتا المتهمة وفتاتين بسن العشرين وصديقة المتهمة تعادل عمر المتهمة)
زوج وأبناء المتهمة حضرو المداهمة بعد ان تمت بـ ربع او ثلث ساعة ، عند الساعة 1 ليلاً ، وذلك بعد إتصال الفتاة القاصرة خوفاً من تصرفات افراد الهيئة .
وقال رئيس فرقة الهيئة ان كانو لا يريدن الحضور (أي المتهمة وإبنتاها -ثلاثتهن-) للمركز
فسيأخذون الفتاتين وصديقة المتهمة لأخذ أقوالهن
وكذلك الزوج وإبن المتهمة أيضاً لأخذ تعهد نيابة عنهن (كما قالو)
أخذو التعهد وكان الزوج والإبن لا يعلمون بأنظمة الهيئة جيداً ولا بالنظام القضائي كاملاً وحقوق الإنسان كذلك
حيث ألزم محقق الهيئة على الإبن (الذي كتب التعهد) ان في الشقة يوجد رجال
ولكن للأسف كتبو هذا التعهد لزاماً بعد تخويفهم من قبل المحقق أن يكتبو ذلك
أو يمسكون والدته واخواته في القريب .
مع ان هذا غير صحيح وهو ان الشقة فيها رجال ، غير صحيح ابداً
المهم
ان بعد فترة وجيزة
تم عمل كمين من الشرطة تجاه مقر عمل المتهمة الحكومي لإحضارها إلى سجن النسااء بالملز من اجل التحقيق معها كونها متهمة بـ"القوادة"
تم التحقيق معها في سجن النساااء لمدة 3 ايام على ذمة التحقيق بين الشرطة وعضو هيئة التحقيق ، وربما هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
ونفت (بالحق) كل الإتهامات التي نسبت إليها
صدر امر من هيئة التحقيق و الإدعاء العام بإطلاق سراحها بموجب الكفالة الحضورية للمحكمة
وبالفعل : كفلها إبنها الموظف الذي هو بنفسه وقع على تعهد الهيئة
في اثناء ذلك الوقت بعد الكفالة
علمو مؤخراً ان التحقيق مع البقية للمتهمات أيضاً (نفين) الإتهامات المنسوبة إليهن وان المتهمة الأولى ليست "قواده"
عند ذلك تم التخلف عن القضية في تحضير الولد بأمه للمحكمة
واخذ ذلك التخلف 6 سنوات حتى كتابة هذا الموضوع
بعد ان تم إيقاف خدمات الإبن الموظف (الكافل) ووالدته ايضاً بسبب عدم إحضارها للمحكمة
بسبب واحد فقط
ان رئيس الفرقة اثناء المداهمة أَقسم بالله "شفهياً نحو المتهمة" أنه سيرد إعتباره
وما هو رد اعتباره؟
كون ان رئيس الفرقة اتهم المتهمة بألفاظ غير مقبولة كـ "الجرّارة" مثلاً.
عندها الأم المتهمة لم تتمالك نفسها ، لترد عليه بالسب كونها منصدمة من هذه الإتهامات .
والهيئة لم تأتي إلا ببلاغ بالتأكيد
مع ان التحقيق (في سجن النسا) قالو ان لديهم تسجيل صوتي وهي تتحدث"المتهمة" لرجل تأتي بفتاة له من أجل تشبيع رغبته مقابل المال
والمتهمة نفت قطعا ذلك ، وانها لم تتحدث برجل بهذا الأسلوب فضلاً عن غيره ايضاً .
سؤالي فضيلتكم ما هي رؤيتكم لهذه القضية على اقل تقدير بما ترونه
حيث هذه الأسرة
رغم خوفها من النظام تجهل بقية الأنظمة
لأنهم لا يعترفون إلا بالحلال وينبذون الحرام
كما ان لديها أبناء مرضى نفسيون
وهي تعيش لأجلهم من قوت راتبها التي حرمت منه
المتهمة تتمنى بشجاعة وثقة بالغة اللحظة لمقابلة القاضي
ولكن الإبن رفض حضورها
بسبب تهديد فرقة الهيئة لأن كلمتهم "كما يقول" مسموعة
بارك الله فيكم
وسؤالين أخيرين
هل يشملها العفو؟ (مع ان هذه اول مرة ستحضر محكمة قضائية) والقضية ستكمل ربما 7 سنوات
وهل في هذه القضية حق خاص ؟ والحق العام كيف يكون؟؟
بارك الله فيكم مرة أخرى
فضيلة الشيخ (او من ينوب عن فضيلته بخبرة قضائية)
سيدة بعمر الخمسين لديها مرض السكر والضغط
إتُّهمت من قبل افراد الهيئة بعد مداهمة (شقة) أنها "قوادة"
لأن معها 5 إناث بدون وجود ذكر واحد (والإناث قاصر وراشدة إبنتا المتهمة وفتاتين بسن العشرين وصديقة المتهمة تعادل عمر المتهمة)
زوج وأبناء المتهمة حضرو المداهمة بعد ان تمت بـ ربع او ثلث ساعة ، عند الساعة 1 ليلاً ، وذلك بعد إتصال الفتاة القاصرة خوفاً من تصرفات افراد الهيئة .
وقال رئيس فرقة الهيئة ان كانو لا يريدن الحضور (أي المتهمة وإبنتاها -ثلاثتهن-) للمركز
فسيأخذون الفتاتين وصديقة المتهمة لأخذ أقوالهن
وكذلك الزوج وإبن المتهمة أيضاً لأخذ تعهد نيابة عنهن (كما قالو)
أخذو التعهد وكان الزوج والإبن لا يعلمون بأنظمة الهيئة جيداً ولا بالنظام القضائي كاملاً وحقوق الإنسان كذلك
حيث ألزم محقق الهيئة على الإبن (الذي كتب التعهد) ان في الشقة يوجد رجال
ولكن للأسف كتبو هذا التعهد لزاماً بعد تخويفهم من قبل المحقق أن يكتبو ذلك
أو يمسكون والدته واخواته في القريب .
مع ان هذا غير صحيح وهو ان الشقة فيها رجال ، غير صحيح ابداً
المهم
ان بعد فترة وجيزة
تم عمل كمين من الشرطة تجاه مقر عمل المتهمة الحكومي لإحضارها إلى سجن النسااء بالملز من اجل التحقيق معها كونها متهمة بـ"القوادة"
تم التحقيق معها في سجن النساااء لمدة 3 ايام على ذمة التحقيق بين الشرطة وعضو هيئة التحقيق ، وربما هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
ونفت (بالحق) كل الإتهامات التي نسبت إليها
صدر امر من هيئة التحقيق و الإدعاء العام بإطلاق سراحها بموجب الكفالة الحضورية للمحكمة
وبالفعل : كفلها إبنها الموظف الذي هو بنفسه وقع على تعهد الهيئة
في اثناء ذلك الوقت بعد الكفالة
علمو مؤخراً ان التحقيق مع البقية للمتهمات أيضاً (نفين) الإتهامات المنسوبة إليهن وان المتهمة الأولى ليست "قواده"
عند ذلك تم التخلف عن القضية في تحضير الولد بأمه للمحكمة
واخذ ذلك التخلف 6 سنوات حتى كتابة هذا الموضوع
بعد ان تم إيقاف خدمات الإبن الموظف (الكافل) ووالدته ايضاً بسبب عدم إحضارها للمحكمة
بسبب واحد فقط
ان رئيس الفرقة اثناء المداهمة أَقسم بالله "شفهياً نحو المتهمة" أنه سيرد إعتباره
وما هو رد اعتباره؟
كون ان رئيس الفرقة اتهم المتهمة بألفاظ غير مقبولة كـ "الجرّارة" مثلاً.
عندها الأم المتهمة لم تتمالك نفسها ، لترد عليه بالسب كونها منصدمة من هذه الإتهامات .
والهيئة لم تأتي إلا ببلاغ بالتأكيد
مع ان التحقيق (في سجن النسا) قالو ان لديهم تسجيل صوتي وهي تتحدث"المتهمة" لرجل تأتي بفتاة له من أجل تشبيع رغبته مقابل المال
والمتهمة نفت قطعا ذلك ، وانها لم تتحدث برجل بهذا الأسلوب فضلاً عن غيره ايضاً .
سؤالي فضيلتكم ما هي رؤيتكم لهذه القضية على اقل تقدير بما ترونه
حيث هذه الأسرة
رغم خوفها من النظام تجهل بقية الأنظمة
لأنهم لا يعترفون إلا بالحلال وينبذون الحرام
كما ان لديها أبناء مرضى نفسيون
وهي تعيش لأجلهم من قوت راتبها التي حرمت منه
المتهمة تتمنى بشجاعة وثقة بالغة اللحظة لمقابلة القاضي
ولكن الإبن رفض حضورها
بسبب تهديد فرقة الهيئة لأن كلمتهم "كما يقول" مسموعة
بارك الله فيكم
وسؤالين أخيرين
هل يشملها العفو؟ (مع ان هذه اول مرة ستحضر محكمة قضائية) والقضية ستكمل ربما 7 سنوات
وهل في هذه القضية حق خاص ؟ والحق العام كيف يكون؟؟
بارك الله فيكم مرة أخرى