فجر بعد ظلمه
27-03-2015, 05:53 AM
السلام عليكم ورحمة الله
أخواني لدي أخي الأصغر عمره 19 وشوي يوجد لدى أصحابه منزل عبارة حوش بابه لا يجد له قفل وغرفة يوجد بها جلسة وتلفاز لمشاهدة كرة القدم أخي ليس من ضمن المستأجرين... أمام الحوش مباشرة منزل به أسرة لديهم أطفال ومن ضمن الاطفال طفله عمرها 8 سنوات أدعى وليها أنها تم حملها من الشارع إلى داخل الغرفة والتحرش بها بالتقبيل دون خلع ملابس...صادف وقت الدعوى أن أخي حضر لمشاهدة مبارة ولم يكن في المنزل أحد شاهد جزء من المبارة ثم ذهب للصلاة وعاد مرة أخرى وعند دخوله حوش المنزل صادفته الطفله وقام بزجرها وبكت من الخوف وأحس بالندم وأراد أن يهدى من روعها فقبلها عند باب الحوش وأكمل المشاهدة وعند عدم حضور أحد من أصدقاءه غادر المنزل عقب الحادثة تقريباً بساعة.في اليوم التالي بعد صلاة العصر وعند دخوله نفس المكان فؤجى بالشرطة وولي أمر الطفلة وكذلك الطفلة وتم القبض عليه.
في الشرطة تم عرض المتهم ضمن مجموعة وتعرفة عليه وتم عرض المتهم على أخ الطفلة ولم يتعرف عليه (لأنه لم يراء لحظة القبض على اخي) ولكن والده أدعى أنه يعرف الجاني...كم تم سماع نوع ومكونات أثاث الغرفة ( وأخبرة به الطفلة).وذكرت بعض الكلمات العادية من قبل المتهم غير خادشة على حد وصفهم.
تم توجيه تهمة الخطف والتحرش بقاصر إلى أخي من قبل المدعي بالشرطة وأنكر (الخطف والتحرش) وأخبر بزجرها ودفعها بقصد التأديب في بداية الحوش الخاص بالمنزل وأنكر التقبيل ... تنازل المدعي بعد ساعة واحدة نظرا لإقتناعة ببراءة أخي لأن السائق الخاص بهم راه في المسجد في نفس وقت الدعوى (ولكن لم يخبر خوفا من الضرر الناجم عن الدعوى الكيديه) لم نعلم بذلك الا بعد مضي أسبوعين ولكن لا دليل عليه الا من أحد المقربين جداً من الأسرة.
الشرطة حولة القضية لهيئة التحقيق رغم التنازل أستجب المحقق المتهم ونفى أخي حتى الدفع خوفاً من التهمه (إعتبرها المحقق قرينة) تضارب أقوال مع ما ذكره عند الشرطة من دفع...
المدعي عند مثوله أمام المحقق ( أخبر المحقق أن أخ الطفله راءها هي من دخلة المنزل ولم يحملها كم كان الادعاء في محضر الشرطة) ولكن المحقق أسقط الخطف ووضع أستدراج ...
خلاصة القول (نفى أخي جميع التهم) أوهمه المحقق أن قضيته بسيطه ولا تستدعي كل هذا الإنكار وأراه التنازل وقال لا يمكن قبول التنازل بدون إقرار ولو ضمني وسوف تنتهي القضية ..سكت اخي فأخرجه المحقق برهة من الوقت وأستدعاه مرة أخرى ثم قال له (ابصم هنا) وفي اثناء هذا الكلام كان يقول له وهو مبتسم الم أقل لك قضيتك بسيطه أعتقد أخي أنه إطلاق سراح وهو ينظر له ويقابله أيضاً بأبتسامه (بصم) وما كانت تلك الورقة الا إقرار كامل بكل ما نسب أليه!!!!! سألت أخي عن سبب التوقيع وقال هو قال لي وكنت أفكر بدراستي وسمعتي ولكن حسيبه الله. بعدها بأسبوع أستدعى المحقق أخي وهدده بأن يحوله قضية خطف إن هو قدم شكوى هو أو أي شخص يقوم بتوكيله ...أخي له الان 25 يوما ويعاني منذ أسبوع من حالة نفسية سيئة ووضعه جداً مزري.
ملاحظة:- ( المحقق ورئيس الدائرة) رفضوا توكل وكيل عن أخي لمشاهدة أوراق القضية وأشترطوا محامي لذلك وتم رفع أوراقه للجنة بالقر الرئيسي.
والد الطفلة أحس بأن العقوبة أكبر من الجرم خاصة انه يعلم جيداً أن المسألة قبلة للأخذ بخاطر الطفلة لا أكثر ولكن زاد علليها الضم على الصدر بقصد التحرش وحاول تغيير الدعوى ولكن قوبل بالتهديد من المحقق بإزعاج السلطات والدعوى كيديه مع العلم أن المجني عليه طفله.....
أرجوا وضع كل الإحتمالات مع العلم أنني سمعت أنها ستحال للقضاء وما الحل الامثل للخروج من هذا الاستدراج من المحقق عليه من الله ما يستحق.
أخواني لدي أخي الأصغر عمره 19 وشوي يوجد لدى أصحابه منزل عبارة حوش بابه لا يجد له قفل وغرفة يوجد بها جلسة وتلفاز لمشاهدة كرة القدم أخي ليس من ضمن المستأجرين... أمام الحوش مباشرة منزل به أسرة لديهم أطفال ومن ضمن الاطفال طفله عمرها 8 سنوات أدعى وليها أنها تم حملها من الشارع إلى داخل الغرفة والتحرش بها بالتقبيل دون خلع ملابس...صادف وقت الدعوى أن أخي حضر لمشاهدة مبارة ولم يكن في المنزل أحد شاهد جزء من المبارة ثم ذهب للصلاة وعاد مرة أخرى وعند دخوله حوش المنزل صادفته الطفله وقام بزجرها وبكت من الخوف وأحس بالندم وأراد أن يهدى من روعها فقبلها عند باب الحوش وأكمل المشاهدة وعند عدم حضور أحد من أصدقاءه غادر المنزل عقب الحادثة تقريباً بساعة.في اليوم التالي بعد صلاة العصر وعند دخوله نفس المكان فؤجى بالشرطة وولي أمر الطفلة وكذلك الطفلة وتم القبض عليه.
في الشرطة تم عرض المتهم ضمن مجموعة وتعرفة عليه وتم عرض المتهم على أخ الطفلة ولم يتعرف عليه (لأنه لم يراء لحظة القبض على اخي) ولكن والده أدعى أنه يعرف الجاني...كم تم سماع نوع ومكونات أثاث الغرفة ( وأخبرة به الطفلة).وذكرت بعض الكلمات العادية من قبل المتهم غير خادشة على حد وصفهم.
تم توجيه تهمة الخطف والتحرش بقاصر إلى أخي من قبل المدعي بالشرطة وأنكر (الخطف والتحرش) وأخبر بزجرها ودفعها بقصد التأديب في بداية الحوش الخاص بالمنزل وأنكر التقبيل ... تنازل المدعي بعد ساعة واحدة نظرا لإقتناعة ببراءة أخي لأن السائق الخاص بهم راه في المسجد في نفس وقت الدعوى (ولكن لم يخبر خوفا من الضرر الناجم عن الدعوى الكيديه) لم نعلم بذلك الا بعد مضي أسبوعين ولكن لا دليل عليه الا من أحد المقربين جداً من الأسرة.
الشرطة حولة القضية لهيئة التحقيق رغم التنازل أستجب المحقق المتهم ونفى أخي حتى الدفع خوفاً من التهمه (إعتبرها المحقق قرينة) تضارب أقوال مع ما ذكره عند الشرطة من دفع...
المدعي عند مثوله أمام المحقق ( أخبر المحقق أن أخ الطفله راءها هي من دخلة المنزل ولم يحملها كم كان الادعاء في محضر الشرطة) ولكن المحقق أسقط الخطف ووضع أستدراج ...
خلاصة القول (نفى أخي جميع التهم) أوهمه المحقق أن قضيته بسيطه ولا تستدعي كل هذا الإنكار وأراه التنازل وقال لا يمكن قبول التنازل بدون إقرار ولو ضمني وسوف تنتهي القضية ..سكت اخي فأخرجه المحقق برهة من الوقت وأستدعاه مرة أخرى ثم قال له (ابصم هنا) وفي اثناء هذا الكلام كان يقول له وهو مبتسم الم أقل لك قضيتك بسيطه أعتقد أخي أنه إطلاق سراح وهو ينظر له ويقابله أيضاً بأبتسامه (بصم) وما كانت تلك الورقة الا إقرار كامل بكل ما نسب أليه!!!!! سألت أخي عن سبب التوقيع وقال هو قال لي وكنت أفكر بدراستي وسمعتي ولكن حسيبه الله. بعدها بأسبوع أستدعى المحقق أخي وهدده بأن يحوله قضية خطف إن هو قدم شكوى هو أو أي شخص يقوم بتوكيله ...أخي له الان 25 يوما ويعاني منذ أسبوع من حالة نفسية سيئة ووضعه جداً مزري.
ملاحظة:- ( المحقق ورئيس الدائرة) رفضوا توكل وكيل عن أخي لمشاهدة أوراق القضية وأشترطوا محامي لذلك وتم رفع أوراقه للجنة بالقر الرئيسي.
والد الطفلة أحس بأن العقوبة أكبر من الجرم خاصة انه يعلم جيداً أن المسألة قبلة للأخذ بخاطر الطفلة لا أكثر ولكن زاد علليها الضم على الصدر بقصد التحرش وحاول تغيير الدعوى ولكن قوبل بالتهديد من المحقق بإزعاج السلطات والدعوى كيديه مع العلم أن المجني عليه طفله.....
أرجوا وضع كل الإحتمالات مع العلم أنني سمعت أنها ستحال للقضاء وما الحل الامثل للخروج من هذا الاستدراج من المحقق عليه من الله ما يستحق.