الحياة مدرسة
01-04-2017, 02:24 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بداية لا يسعني أن أطرح استفساري بدون أن أقدم كل الشكر والتقدير لمن قام بإنشاء هذا الموقع المبارك حيث يعتبر إثراء معرفي للمجمتع السعودي ولجميع المختصين والمهتمين في العالم العربي. وكما أن مجهود المشرفين والقانونيين يسهم في إستمرار تعزيز ثقافة المعرفة الحقوقيه لدى عامة الأفراد فلهم مني ايضا كل الشكر والتقدير سائلا الله عز وجل أن يبارك الله في خدمتهم وأن يجعلها في ميزان حسناتهم…* اللهم امين
عن أبي هريرة رضي الله عنه ، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال : من نفس عن مؤمن كربة من كرب الدنيا ، نفس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة ، ومن يسر على معسر ، يسر الله عليه في الدنيا والآخرة ، ومن ستر مسلما ، ستره الله في الدنيا والآخرة ، والله في عون العبد ، ما كان العبد في عون أخيه ، ومن سلك طريقا يلتمس فيه علما ، سهل الله له به طريقا إلى الجنة ، وما جلس قوم في بيت من بيوت الله ، يتلون كتاب الله ، ويتدارسونه بينهم ، إلا نزلت عليهم السكينة ، وغشيتهم الرحمة ، وحفتهم الملائكة ، وذكرهم الله فيمن عنده ، ومن بطأ به عمله ، لم يسرع به نسبه رواه مسلم .
وأما بخصوص استفساري بارك الله فيكم فهو كالتالي :
لدي حكم نفقة أطفال منقوض من محكمة الإستئناف كان يشمل نفقة ماضية حصلت عليها طليقتي لأطفالي ولدي جلسة قادمة معهم سأطالب فيها بتخفيض مبلغ النفقة الشهرية ولكن هل من حقي ان :-
1- أطالب بإسترجاع مبلغ النفقة الماضية في الحكم المنقوض حيث قمت بالإستدانه من أخي الأكبر لتسديد المبلغ بعد قرار محكمة التنفيذ .* وللعلم* " أن الاصل شرعا ان الاب ينفق مالم يثبت العكس" ولدي أثباتات مادية بالانفاق عن الفترة الماضية لا احد يستطيع انكارها كتحمل اجرة العلاج لأطفالي في المستشفيات الخاصة وكذلك تحمل أجرة احدى العمليات الجراحية التي تمت لأحد أطفالي بواسطة التأمين الطبي) وللعلم ايضا بأني قد قمت بتوفير بطاقة تأمين طبي اخرى حين كانت المدعي زوجة لي وبعد طلاقها استمرت بإستخدام بطاقة التأمين الطبي ! ولدي الدليل.
2- مطالبة المدعي بدفع التكاليف المادية الخاصة بأتعاب مكتب المحاماة لأثبات تضرري من الحكم وهو ماتم لي لاحقا بنقضه . حيث قمت بالإستدانة لذلك من أخي الأكبر ولدي الأثبات المادي على ذلك.
ارجوا من الله ثم من أخواني مساعدتي في تقديم الاستشارة القانونية بخصوصه في حال الأحقيه من عدمه مع ذكر الأسباب القانونية والشرعيه لهذا الأمر.
"ما خاب من استخار، وما ندم من استشار"
بداية لا يسعني أن أطرح استفساري بدون أن أقدم كل الشكر والتقدير لمن قام بإنشاء هذا الموقع المبارك حيث يعتبر إثراء معرفي للمجمتع السعودي ولجميع المختصين والمهتمين في العالم العربي. وكما أن مجهود المشرفين والقانونيين يسهم في إستمرار تعزيز ثقافة المعرفة الحقوقيه لدى عامة الأفراد فلهم مني ايضا كل الشكر والتقدير سائلا الله عز وجل أن يبارك الله في خدمتهم وأن يجعلها في ميزان حسناتهم…* اللهم امين
عن أبي هريرة رضي الله عنه ، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال : من نفس عن مؤمن كربة من كرب الدنيا ، نفس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة ، ومن يسر على معسر ، يسر الله عليه في الدنيا والآخرة ، ومن ستر مسلما ، ستره الله في الدنيا والآخرة ، والله في عون العبد ، ما كان العبد في عون أخيه ، ومن سلك طريقا يلتمس فيه علما ، سهل الله له به طريقا إلى الجنة ، وما جلس قوم في بيت من بيوت الله ، يتلون كتاب الله ، ويتدارسونه بينهم ، إلا نزلت عليهم السكينة ، وغشيتهم الرحمة ، وحفتهم الملائكة ، وذكرهم الله فيمن عنده ، ومن بطأ به عمله ، لم يسرع به نسبه رواه مسلم .
وأما بخصوص استفساري بارك الله فيكم فهو كالتالي :
لدي حكم نفقة أطفال منقوض من محكمة الإستئناف كان يشمل نفقة ماضية حصلت عليها طليقتي لأطفالي ولدي جلسة قادمة معهم سأطالب فيها بتخفيض مبلغ النفقة الشهرية ولكن هل من حقي ان :-
1- أطالب بإسترجاع مبلغ النفقة الماضية في الحكم المنقوض حيث قمت بالإستدانه من أخي الأكبر لتسديد المبلغ بعد قرار محكمة التنفيذ .* وللعلم* " أن الاصل شرعا ان الاب ينفق مالم يثبت العكس" ولدي أثباتات مادية بالانفاق عن الفترة الماضية لا احد يستطيع انكارها كتحمل اجرة العلاج لأطفالي في المستشفيات الخاصة وكذلك تحمل أجرة احدى العمليات الجراحية التي تمت لأحد أطفالي بواسطة التأمين الطبي) وللعلم ايضا بأني قد قمت بتوفير بطاقة تأمين طبي اخرى حين كانت المدعي زوجة لي وبعد طلاقها استمرت بإستخدام بطاقة التأمين الطبي ! ولدي الدليل.
2- مطالبة المدعي بدفع التكاليف المادية الخاصة بأتعاب مكتب المحاماة لأثبات تضرري من الحكم وهو ماتم لي لاحقا بنقضه . حيث قمت بالإستدانة لذلك من أخي الأكبر ولدي الأثبات المادي على ذلك.
ارجوا من الله ثم من أخواني مساعدتي في تقديم الاستشارة القانونية بخصوصه في حال الأحقيه من عدمه مع ذكر الأسباب القانونية والشرعيه لهذا الأمر.
"ما خاب من استخار، وما ندم من استشار"