ناصر120
10-06-2017, 02:32 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
وأعوذ بالله من الشطان الرجيم
والصلاة على محمد وعلى اله وصحبه .
الحقيقة أتيت عاني من أجل موضوع العوض والمقابل .
وعليه وضعت العنوان باسم العوض والمقابل ، وحيث أن هذا الطرح سوف يكون مفيد للجميع بأذن الله سبحانه وتعالى من خلال السؤال والجواب .
من المعلوم أن هناك أشياء كثيرة يكون لها العوض أو المقابل كحال من يعمل في مهنة بأجر يومي أو شهري ، يكون عوضه المال النقدي أو المتفق عليه مالم يكن العمل أو العوض محرم شرعا.
ألا أن هناك بعض الأمور قد يكون عوضها مستقبلي كحال الصدقة يكون عوضها على الله سبحانه وتعالى .
وهناك عوض يكون عوضه على الله سبحانه وتعالى في الاخرة وممكن يكون في الدنيا كحال دفع الزكاة ، يكون عوضها على الله سبحانه وتعالى يوم الاخرة وممكن يكون عوضها له في الدنيا أيضا كنماء المال أو الرجوع لأخذها كحال تغير حاله من حال لحال ، كحال الغناء إلى حالة الفقر بسبب المرض أو الشيخوخة.
والله سبحانه وتعالى وعد الأنسان بالعوض مقابل عبادته بالجنة وتوعد الكافر العاصي بالعقاب .
والسؤال والبحث الذي يدور عليه ما يلي :
الأب هو الذي ينفق وهو الذي مسئول عن الأبناء بدليل لو أمتنعت الأم بعدم إرضاع الأبن الا بأجرة أعطي لها الأجرة من المال أو غير المال.
وعليه وضعت أسئلة تساؤلات
1- ماهو العوض اثناء تربية الأبناء وهم عند الأبوين .
2- ماهو العوض أثناء تربية الأبناء وهم عند الأم كون الام منفصلة عن الأب .
2- وما هو العوض بعد تربية الأبناء .
3- كيف يتم أخذ العوض من الأبناء العاقين للاب .
وعلى سبيل المثال :
الأبناء المتواجدين عند الأم باختيار الابناء ممن هم في سن التخيير من بنات وأولاد بصك حكم من القاضي وبنفقة لهم بصك حكم من القاضي ، وحيث هم في سن مثلا 10 سنوات 15 سنة 20 سنة وهم في مرحلة دراسية .
ويكون مرة عاقين للأب بتحريض من الأم ، ومرة لا بل يكون من أنفسهم كحال تواجدهم بين الأب والأم .
1- البعض كبر ويعمل وهو ساكن مع الأب ولا يريد أن يدفع هل يجبر على الدفع عن طريق القاضي أو لايجبر.
2- البعض مازال يدرس في سن 15 سنة أو عشرين سنة من الأولاد ويرفض العمل مع الأب في محل تجاري مثلا في أيام الاجازة بسبب تحريض الأم كونهم عند الام أو يكون بسبب منهم ، فهل يتم حرامانهم من النفقة .
3- مرة يكون السبب أساسا بسبب تواجدهم عند أمهم المنفصلة عن الأب حيث اكتسبا العقوق وعدم تقديم المساعدة .
هل الحكم الشرعي يلزمهم بالعمل لدى الأب أيام الاجازة أو يجبر الأبناء بالسكن مع الأب ممن هم في سن خمسة عشر سنة وأكثر .
4- بعض المذاهب تقول أن خير البالغ وأختار غير أبيه لا يجبر الأب على أن ينفق خارج بيته مالم يكن هناك سبب كتعرض سقف البيت للسقوط ، فما رأيكم في ذلك أيضاً .
أتمنى أخواني القضاة أبداء رأيهم في هذا الموضوع وأجابتنا عما ذكرنا أعلاه من حيث فرضية ذلك .
سائلين الله في هذا الشهر المبارك المغفرة لنا ولجميع المؤمنين
وأعوذ بالله من الشطان الرجيم
والصلاة على محمد وعلى اله وصحبه .
الحقيقة أتيت عاني من أجل موضوع العوض والمقابل .
وعليه وضعت العنوان باسم العوض والمقابل ، وحيث أن هذا الطرح سوف يكون مفيد للجميع بأذن الله سبحانه وتعالى من خلال السؤال والجواب .
من المعلوم أن هناك أشياء كثيرة يكون لها العوض أو المقابل كحال من يعمل في مهنة بأجر يومي أو شهري ، يكون عوضه المال النقدي أو المتفق عليه مالم يكن العمل أو العوض محرم شرعا.
ألا أن هناك بعض الأمور قد يكون عوضها مستقبلي كحال الصدقة يكون عوضها على الله سبحانه وتعالى .
وهناك عوض يكون عوضه على الله سبحانه وتعالى في الاخرة وممكن يكون في الدنيا كحال دفع الزكاة ، يكون عوضها على الله سبحانه وتعالى يوم الاخرة وممكن يكون عوضها له في الدنيا أيضا كنماء المال أو الرجوع لأخذها كحال تغير حاله من حال لحال ، كحال الغناء إلى حالة الفقر بسبب المرض أو الشيخوخة.
والله سبحانه وتعالى وعد الأنسان بالعوض مقابل عبادته بالجنة وتوعد الكافر العاصي بالعقاب .
والسؤال والبحث الذي يدور عليه ما يلي :
الأب هو الذي ينفق وهو الذي مسئول عن الأبناء بدليل لو أمتنعت الأم بعدم إرضاع الأبن الا بأجرة أعطي لها الأجرة من المال أو غير المال.
وعليه وضعت أسئلة تساؤلات
1- ماهو العوض اثناء تربية الأبناء وهم عند الأبوين .
2- ماهو العوض أثناء تربية الأبناء وهم عند الأم كون الام منفصلة عن الأب .
2- وما هو العوض بعد تربية الأبناء .
3- كيف يتم أخذ العوض من الأبناء العاقين للاب .
وعلى سبيل المثال :
الأبناء المتواجدين عند الأم باختيار الابناء ممن هم في سن التخيير من بنات وأولاد بصك حكم من القاضي وبنفقة لهم بصك حكم من القاضي ، وحيث هم في سن مثلا 10 سنوات 15 سنة 20 سنة وهم في مرحلة دراسية .
ويكون مرة عاقين للأب بتحريض من الأم ، ومرة لا بل يكون من أنفسهم كحال تواجدهم بين الأب والأم .
1- البعض كبر ويعمل وهو ساكن مع الأب ولا يريد أن يدفع هل يجبر على الدفع عن طريق القاضي أو لايجبر.
2- البعض مازال يدرس في سن 15 سنة أو عشرين سنة من الأولاد ويرفض العمل مع الأب في محل تجاري مثلا في أيام الاجازة بسبب تحريض الأم كونهم عند الام أو يكون بسبب منهم ، فهل يتم حرامانهم من النفقة .
3- مرة يكون السبب أساسا بسبب تواجدهم عند أمهم المنفصلة عن الأب حيث اكتسبا العقوق وعدم تقديم المساعدة .
هل الحكم الشرعي يلزمهم بالعمل لدى الأب أيام الاجازة أو يجبر الأبناء بالسكن مع الأب ممن هم في سن خمسة عشر سنة وأكثر .
4- بعض المذاهب تقول أن خير البالغ وأختار غير أبيه لا يجبر الأب على أن ينفق خارج بيته مالم يكن هناك سبب كتعرض سقف البيت للسقوط ، فما رأيكم في ذلك أيضاً .
أتمنى أخواني القضاة أبداء رأيهم في هذا الموضوع وأجابتنا عما ذكرنا أعلاه من حيث فرضية ذلك .
سائلين الله في هذا الشهر المبارك المغفرة لنا ولجميع المؤمنين