قضيىة التخبيب وطريقه رفعها ؟؟

[متضررر]

بسم الله الرحمن الرحيم


يااخوان انا متضرر من اخو زوجتي واي مشكله معها يغير رقمها ويمنعها من التحدث معي وعندي رسائل انها تخاف منه وسبق رفع قضيه اثبات طلاق وانا سبق ان رجعتها حسب الشرع وهو رافض الرجعه يقول لايوجد رجعه ورفع قضيه شطبت مرتين لانهم لم يحضروا وعندي شهود الوالد واخوي حاولوا التفاهم معه لكن مانفع

انا ابي ارفع طلب بيت الزوجه وان الاخ يخبب ولديه وكاله من سنتين وتستخدم ضدي ولدي اثباتات ؟

فتحت صحيفه الدعوى لكن لايوجد قضيه تخبيب كيف الطريقه الله يجزاكم خير ؟

[متضررر]

اتمنى الرد

هل ارفع دعوى طلب بيت زوجية واذكر لشيخ تخبيب اخوها
او ارفع دعوى تخبيب

[ابو خالد90]

[QUOTE=متضررر;98111]اتمنى الرد

هل ارفع دعوى طلب بيت زوجية واذكر لشيخ تخبيب اخوها
او ارفع دعوى تخبيب[/QUOT
والله ياشيخ انا رحت المحاكم مثلك قالوا لي بالاسقبال دعوه طلب الطاعه لغوه
ابي ارفع تخبيب ومش عارف كيف
استبدلوا بيت الطاعه بطلب المعاشره بالمعروف
اما التخبيب لا اعلم عنها لماذا لم اجدها حتى انا

[متضررر]

؟؟؟؟

[سمير عبدربه احمد]

كيف يمكنك اثبات ذلك على الاخ ؟
غالبا قضيتكم تحال الى لجان اصلاح ذات البين

[ابو محمد 2]

التخبيب لا ينطبق على محرم من محارمها , التخبيب ينطبق على من يسعى في طلاقها ليتزوجها هو هذا يقال عنه مخبب.

[سمير عبدربه احمد]

التخبيب لا ينطبق على محرم من محارمها , التخبيب ينطبق على من يسعى في طلاقها ليتزوجها هو هذا يقال عنه مخبب.
شيخنا الفاضل التخبيب هو الافساد بين الزوج وزوجته سعيا لقطع هذه الزيجة دون النظر للاهداف منها
وكثير من الشرعيين اعتبروا تدخل الأم السلبي في حياة ابنتها لإفسادها نوعاً من التخبيب حيث تقوم الأم في بعض الأحيان بتحريض ابنتها على زوجها دون علمها بخطورة ذلك وبأنه من أنواع التخبيب التي نهى عنها الشرع في الحديث الشريف : "ليس منا من خبّب امرأة على زوجها أو عبداً على سيده"
وهناك سابقة شرعية في محاكمنا كان فيها مايلي :
ومن المؤسف أن الأب والأم وربما الأخ أو الأخت يقعون في التخبيب ويكونون سبباً في إفساد حياة ابنتهم أو ابنهم
ويشار إلى تزايد حالات "التخبيب" آخرها حُكم المحكمة الجزئية في جدة أخيراً على امرأة خبّبت صديقتها ضد زوجها بدفع غرامة مالية والتعهد بعدم التعرض ثانياً.

وبنا على ماجاء في موضوع الاخ الكريم فان مايفعله الاخ يدل على رغبته الملحة في قطع هذا الزواج وهنا سيكون على الاخ السائل اثبات ذلك : ومن طرق اثبات التخبيب هو اقرار اخو الزوجة بذلك او على الاقل اقرار الزوجة بتعرضها لذلك من اخوها وايضا الشهادة ان توفرت ضد الاخ او يكون لدى الاخ السائل وسائل اثبات سواء تسجيلات او مراسلات او نحوه
وغالبا ارى ان كثير من هذه القضايا تقبل بشكلها ومضمونها ولكنها تحال الى لجان الاصلاح والله اعلم

[ابو محمد 2]

إخواني الأعزاء بعد التحية المباركة على حضرتكم والسلام، أرجو أن تفتوني في أمري، وكلي خجل مما فعلت، وقد فعلته عن جهل والله. وعند وقوع الفأس في الرأس علمت أن ما أقوم به هو كبيرة من الكبائر والعياذ بالله. في الحقيقة أنا كنت على علاقة بفتاة، وكان هناك ود وحب بيننا، وحاولت أن أتقدم لها، لكن والدي كان لي بالمرصاد لكرهه لأبيها. ومضت الأيام، وقطعت علاقتي بها فوراً حين رأيت أنه لا يوجد نصيب، وتعمدت عدم الاتصال بها خشية من الله عز وجل. لكن مضت الأيام وخطبت هذه الفتاة بعقد نكاح- وربي يشهد علي- كأن نارا أوقدت في داخلي، وإذا بنفسي تأمرني أن أتصل عليها وأجبرها أن تترك خطيبها، وأني سأتزوجها إذا كان حالها غير مريح مع هذا الشخص. وبالفعل فرحت الفتاة-وياليتها لم تفرح. واستمررت على اتصالي بها إلى أن قطعت علاقتها مع خطيبها، وهي تنتظر أن يطلقها، وهي تزيد كرها في هذا الرجل، وهو يهددها بأنه سوف يتزوج ويتركها في هذا الحال حتى يذلها ويعلقها، علماً أنها تزوجته إكراهاً على حد تعبيرها. لكن والله ما كنت أدري أني ارتكب كبيرة من الكبائر في حق هذا الرجل، ونفسي، والفتاة، وما كانت نيتي التخريب على هذا الرجل، لكن أرى تخريبا قد بدر مني. أرجو أن تفتوني في أمري؛ إذ إني قطعت العلاقة بيني وبينها، لكن بدون علمها، وعاهدت نفسي أمام الله أن لا أرد على أي اتصال منها، واستغفرت ربي حين علمت أني مخبب، إلى أن يرسو حالها مع هذا الرجل أن تعود إليه أو لا سمح الله يطلقها. سؤالي: هل تركي لها قبل التطليق، واستغفاري لله، مع العلم أني أتعذب يومياً عذابا نفسيا لم أعشه في حياتي، ولم أتوقع أن أعيشه وأعتبره جزاء وتعذيبا من الله. فهل إذا طلقت وأنا قاطع لعلاقتي بها تجوز لي أو تحرم علي؟ وهل لهذا الرجل حق علي في الدنيا إذ إني تركت الأمور قبل حصول الطلاق. لكن العلاقة بينهما منقطعة. أفتوني في أمري جزاكم الله كل خير.
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:

فلا شك في أن ما أقدمت عليه أمر خطير، وجرم عظيم، ألا وهو تخبيب الزوجة على زوجها، بمعنى إفسادها عليه، وقد ورد فيه وعيد شديد، ففي سنن أبي داود وغيره، عن أبي هريرة- رضي الله عنه- قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ليس منا من خبب امرأة على زوجها، أو عبدا على سيده. فالواجب عليك المبادرة إلى التوبة النصوح، وراجع شروط التوبة في الفتوى رقم: 5450. ومن تمام التوبة منه استحلال هذا الزوج من هذا الذنب ما لم تخش حصول مفسدة أكبر، فتكتفي بالدعاء له بخير، وراجع الفتوى رقم: 118223.

وأما مسألة جواز زواجك منها من عدمه في حال تطليق زوجها لها فنقول فيه: اختلف الفقهاء في حكم زواج المخبب بمن خبب بها، والجمهور على جوازه، وذهب المالكية إلى عدم الجواز، والراجح عندنا مذهب الجمهور كما أوضحنا بالفتوى رقم: 7895.

وننبه في الختام إلى وجوب الحذر من العلاقات العاطفية قبل الزواج، فإنها قد تترتب عليها كثير من المفاسد، وما وقع منك مع هذه الفتاة خير دليل على ما ذكرنا. وتراجع الفتوى رقم: 30003.


والله أعلم.

الفتوى التالية الفتوى السابقة

فتاوى ذات صلة

عدد الزوارالفتوى
من عقد على طليقته في بلده وهي معقود عليها في بلد آخر برضاها 504
الأنكحة المحرمة
تزوجت وهي تحت زوج آخر وزوجها لا يعلم 721
الأنكحة المحرمة
خطبة المعقود عليها من التخبيب 1236
الأنكحة المحرمة
الترهيب من التصريح بخطبة المتزوجة 3118
الأنكحة المحرمة
بطلان فرية جهاد النكاح والزواج بأكثر من أربع نسوة 4978
الأنكحة المحرمة
حكم الزواج الصوري من أجل الحصول على الإقامة والدراسة 5390
الأنكحة المحرمة
معنى: .. فعلناها على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم 5018
الأنكحة المحرمة
حكم زواج الرجل من ابنة من زنى بها 7316
الأنكحة المحرمة
حكم من تزوج امرأة بعد أن طلبت الطلاق من زوجها من أجله 5959
الأنكحة المحرمة
النكاح الذي أبيح وحرم مرتين 6810
الأنكحة المحرمة

مواد ذات صلة في المحاور التالية
المقالاتالصوتياتالمكتبة
لا يوجد صوتيات ذات صلة

المصدر: اسلام ويب. مركز الفتوى: ما ورد في الانكجة المحرمة.

ويوجد مدونة الاحكام الصادرة من محاكم المملكة ما يدل على أن التخبيب يكون من راغب في المخببة من زوجها. أما إفساد العلاقة الزوجية فقد صدر فيه احكام يكون باقرار من الزوجة. والله أعلم وأحكم.
= أخي سعادة المستشار والمحامي سمير عبد ربه أحمد الغاية سلامة الرأي واعتذر إن أخطأت وأشكرلك حسن الخطاب والتوجيه وفقك الله وسددك.

[سمير عبدربه احمد]

إخواني الأعزاء بعد التحية المباركة على حضرتكم والسلام، أرجو أن تفتوني في أمري، وكلي خجل مما فعلت، وقد فعلته عن جهل والله. وعند وقوع الفأس في الرأس علمت أن ما أقوم به هو كبيرة من الكبائر والعياذ بالله. في الحقيقة أنا كنت على علاقة بفتاة، وكان هناك ود وحب بيننا، وحاولت أن أتقدم لها، لكن والدي كان لي بالمرصاد لكرهه لأبيها. ومضت الأيام، وقطعت علاقتي بها فوراً حين رأيت أنه لا يوجد نصيب، وتعمدت عدم الاتصال بها خشية من الله عز وجل. لكن مضت الأيام وخطبت هذه الفتاة بعقد نكاح- وربي يشهد علي- كأن نارا أوقدت في داخلي، وإذا بنفسي تأمرني أن أتصل عليها وأجبرها أن تترك خطيبها، وأني سأتزوجها إذا كان حالها غير مريح مع هذا الشخص. وبالفعل فرحت الفتاة-وياليتها لم تفرح. واستمررت على اتصالي بها إلى أن قطعت علاقتها مع خطيبها، وهي تنتظر أن يطلقها، وهي تزيد كرها في هذا الرجل، وهو يهددها بأنه سوف يتزوج ويتركها في هذا الحال حتى يذلها ويعلقها، علماً أنها تزوجته إكراهاً على حد تعبيرها. لكن والله ما كنت أدري أني ارتكب كبيرة من الكبائر في حق هذا الرجل، ونفسي، والفتاة، وما كانت نيتي التخريب على هذا الرجل، لكن أرى تخريبا قد بدر مني. أرجو أن تفتوني في أمري؛ إذ إني قطعت العلاقة بيني وبينها، لكن بدون علمها، وعاهدت نفسي أمام الله أن لا أرد على أي اتصال منها، واستغفرت ربي حين علمت أني مخبب، إلى أن يرسو حالها مع هذا الرجل أن تعود إليه أو لا سمح الله يطلقها. سؤالي: هل تركي لها قبل التطليق، واستغفاري لله، مع العلم أني أتعذب يومياً عذابا نفسيا لم أعشه في حياتي، ولم أتوقع أن أعيشه وأعتبره جزاء وتعذيبا من الله. فهل إذا طلقت وأنا قاطع لعلاقتي بها تجوز لي أو تحرم علي؟ وهل لهذا الرجل حق علي في الدنيا إذ إني تركت الأمور قبل حصول الطلاق. لكن العلاقة بينهما منقطعة. أفتوني في أمري جزاكم الله كل خير.
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:

فلا شك في أن ما أقدمت عليه أمر خطير، وجرم عظيم، ألا وهو تخبيب الزوجة على زوجها، بمعنى إفسادها عليه، وقد ورد فيه وعيد شديد، ففي سنن أبي داود وغيره، عن أبي هريرة- رضي الله عنه- قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ليس منا من خبب امرأة على زوجها، أو عبدا على سيده. فالواجب عليك المبادرة إلى التوبة النصوح، وراجع شروط التوبة في الفتوى رقم: 5450. ومن تمام التوبة منه استحلال هذا الزوج من هذا الذنب ما لم تخش حصول مفسدة أكبر، فتكتفي بالدعاء له بخير، وراجع الفتوى رقم: 118223.

وأما مسألة جواز زواجك منها من عدمه في حال تطليق زوجها لها فنقول فيه: اختلف الفقهاء في حكم زواج المخبب بمن خبب بها، والجمهور على جوازه، وذهب المالكية إلى عدم الجواز، والراجح عندنا مذهب الجمهور كما أوضحنا بالفتوى رقم: 7895.

وننبه في الختام إلى وجوب الحذر من العلاقات العاطفية قبل الزواج، فإنها قد تترتب عليها كثير من المفاسد، وما وقع منك مع هذه الفتاة خير دليل على ما ذكرنا. وتراجع الفتوى رقم: 30003.


والله أعلم.

الفتوى التالية الفتوى السابقة

فتاوى ذات صلة

عدد الزوارالفتوى
من عقد على طليقته في بلده وهي معقود عليها في بلد آخر برضاها 504
الأنكحة المحرمة
تزوجت وهي تحت زوج آخر وزوجها لا يعلم 721
الأنكحة المحرمة
خطبة المعقود عليها من التخبيب 1236
الأنكحة المحرمة
الترهيب من التصريح بخطبة المتزوجة 3118
الأنكحة المحرمة
بطلان فرية جهاد النكاح والزواج بأكثر من أربع نسوة 4978
الأنكحة المحرمة
حكم الزواج الصوري من أجل الحصول على الإقامة والدراسة 5390
الأنكحة المحرمة
معنى: .. فعلناها على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم 5018
الأنكحة المحرمة
حكم زواج الرجل من ابنة من زنى بها 7316
الأنكحة المحرمة
حكم من تزوج امرأة بعد أن طلبت الطلاق من زوجها من أجله 5959
الأنكحة المحرمة
النكاح الذي أبيح وحرم مرتين 6810
الأنكحة المحرمة

مواد ذات صلة في المحاور التالية
المقالاتالصوتياتالمكتبة
لا يوجد صوتيات ذات صلة

المصدر: اسلام ويب. مركز الفتوى: ما ورد في الانكجة المحرمة.

ويوجد مدونة الاحكام الصادرة من محاكم المملكة ما يدل على أن التخبيب يكون من راغب في المخببة من زوجها. أما إفساد العلاقة الزوجية فقد صدر فيه احكام يكون باقرار من الزوجة. والله أعلم وأحكم.
= أخي سعادة المستشار والمحامي سمير عبد ربه أحمد الغاية سلامة الرأي واعتذر إن أخطأت وأشكرلك حسن الخطاب والتوجيه وفقك الله وسددك.

بارك الله فيك شيخنا الفاضل وانت مدرستنا التي نتعلم منها
ويبدو لي ان الموضوع فقط حول مااعتدنا نحن في محاكمنا عليه فقد دأبنا على تسمية التخبيب على حالات رجل يريد الافساد بين زوجة وزوجها لغرض الزواج منها بعد تطليقها
والسؤال المهم هل المحاكم لديها التخبيب كقضية واضحة وهل افساد العلاقة الزوجية يدخل ضمن ذلك ؟
وشكرا مرة اخرى لافادتكم شيخنا الفاضل

[ناايف]

التخبيب هو السعي في افساد المرأة على زوجها حتى تبغضه وتطلب
الطلاق لاي سبب كان ويكون من الرجل ومن المرأه على حد سواء .