أبو وصايف
10-06-2010, 08:29 AM
جريدة الجزيرة
طالبت المرشدات الطلابيات في ختام البرنامج التدريبي للمرشدات الطلابيات للمرحلة الثانوية (معا.. تكتمل الوقاية) بتنظيم الإدارة النسوية بالمديرية العامة لمكافحة المخدرات بمركز الأمير سلمان الاجتماعي بالرياض، طالبت وزارة التربية والتعليم ووزارة التعليم العالي باستحداث كشف صحي إلزامي للدم بملف الطلبة من الجنسين لدى دخولهم للمرحلة الثانوية والجامعية للكشف عن مدى تعاطيهم للمخدرات لاسيما وأن الطلاب والطالبات يتم إجراء الفحوصات لهم لدى دخولهم للصف الأول الابتدائي فقط.
وفي ذات السياق أكدت نوف بن طفلة مرشدة طلابية للجزيرة أن استحداث الفحص الطبي الشامل للطلاب والطالبات للكشف بتحليل الدم عن تعاطيه للمخدرات من عدمه لدى انتقالهم من المرحلة المتوسطة للمرحلة الثانوية سيولد خوفا لديهم من اكتشاف حاله مما يدعوهم لعدم الانخراط ببراثن المخدرات وشاركتها الرأي المرشدة الطلابية إيمان العنزي أنه في حال استحداث تحليل الدم للطلاب والطالبات للكشف عن مدى التعاطي سيولد خوفا لديهم من عدم التعاطي إضافة لتطبيق التحليل الإلزامي أيضا لطلاب الجامعات.
من جهتها أكدت المرشدة الطلابية جوزاء المطيري أن استحداث تحليل الدم لدى انتقال الطلبة خلال مراحل التعليم سيساهم في الحد من تعاطي المخدرات كونه سبب خوفا للطالب أو الطالبة من فضح أمره.
وفي ذات السياق أبرزت توصيات البرنامج التدريبي للمرشدات الطلابيات للمرحلة الثانوية «معا..تكتمل الوقاية» في ختام فعالياته تفعيل دور لجنة التوجيه والإرشاد في هذا الشأن وحماية الطالبة التي يمكن أن تقع تحت تأثير المشكلة باتخاذ الإجراءات المناسبة لكل حالة وتحديد وسائل التوعية والمتابعة إضافة تنمية الانتماء للوطن والمجتمع والأسرة بما يحفز الطالبات للدفاع ضد أي هجوم ديني أو فكري أو مادي أو قيمي إضافة لضرورة تنشيط الأنشطة ألا منهجية لدعم الطالبات إضافة لضرورة أن تكون المدرسة والمرشدة الطلابية قدوة للطالبات ولا يتم ذلك إلا إذا عرفت كل من المرشدة الطلابية والمعلمة والطالبة حقوقها وواجباتها إضافة للتأكد على أهمية إشباع حاجات الطالبات بالطرق التربوية المناسبة لتشكل درعا واقيا لحمايتهن من الوقوع في المنعطفات والمشكلات السلوكية غير المحمودة ومنها آفة المخدرات إضافة إلى أنه يجب على المرشدة الطلابية تأهيل نفسها بالتطوير الذاتي في مجال التوعية بأضرار المخدرات والوقاية منها والتدريب على التدخل المبكر في تلك المشكلات.
إلى ذلك شهد المعرض المصاحب للبرنامج التدريبي بمركز الأمير سلمان عرض حي لأنواع المخدرات لاسيما وأن أغلب مرتادي المركز من الفئة العمرية ما بين 15 و70 سنة التي بدورهن اطلعن على أشكال المخدرات والوقوف على أضرار التعاطي وأعداد الوفيات جراء تعاطي المخدرات.
طالبت المرشدات الطلابيات في ختام البرنامج التدريبي للمرشدات الطلابيات للمرحلة الثانوية (معا.. تكتمل الوقاية) بتنظيم الإدارة النسوية بالمديرية العامة لمكافحة المخدرات بمركز الأمير سلمان الاجتماعي بالرياض، طالبت وزارة التربية والتعليم ووزارة التعليم العالي باستحداث كشف صحي إلزامي للدم بملف الطلبة من الجنسين لدى دخولهم للمرحلة الثانوية والجامعية للكشف عن مدى تعاطيهم للمخدرات لاسيما وأن الطلاب والطالبات يتم إجراء الفحوصات لهم لدى دخولهم للصف الأول الابتدائي فقط.
وفي ذات السياق أكدت نوف بن طفلة مرشدة طلابية للجزيرة أن استحداث الفحص الطبي الشامل للطلاب والطالبات للكشف بتحليل الدم عن تعاطيه للمخدرات من عدمه لدى انتقالهم من المرحلة المتوسطة للمرحلة الثانوية سيولد خوفا لديهم من اكتشاف حاله مما يدعوهم لعدم الانخراط ببراثن المخدرات وشاركتها الرأي المرشدة الطلابية إيمان العنزي أنه في حال استحداث تحليل الدم للطلاب والطالبات للكشف عن مدى التعاطي سيولد خوفا لديهم من عدم التعاطي إضافة لتطبيق التحليل الإلزامي أيضا لطلاب الجامعات.
من جهتها أكدت المرشدة الطلابية جوزاء المطيري أن استحداث تحليل الدم لدى انتقال الطلبة خلال مراحل التعليم سيساهم في الحد من تعاطي المخدرات كونه سبب خوفا للطالب أو الطالبة من فضح أمره.
وفي ذات السياق أبرزت توصيات البرنامج التدريبي للمرشدات الطلابيات للمرحلة الثانوية «معا..تكتمل الوقاية» في ختام فعالياته تفعيل دور لجنة التوجيه والإرشاد في هذا الشأن وحماية الطالبة التي يمكن أن تقع تحت تأثير المشكلة باتخاذ الإجراءات المناسبة لكل حالة وتحديد وسائل التوعية والمتابعة إضافة تنمية الانتماء للوطن والمجتمع والأسرة بما يحفز الطالبات للدفاع ضد أي هجوم ديني أو فكري أو مادي أو قيمي إضافة لضرورة تنشيط الأنشطة ألا منهجية لدعم الطالبات إضافة لضرورة أن تكون المدرسة والمرشدة الطلابية قدوة للطالبات ولا يتم ذلك إلا إذا عرفت كل من المرشدة الطلابية والمعلمة والطالبة حقوقها وواجباتها إضافة للتأكد على أهمية إشباع حاجات الطالبات بالطرق التربوية المناسبة لتشكل درعا واقيا لحمايتهن من الوقوع في المنعطفات والمشكلات السلوكية غير المحمودة ومنها آفة المخدرات إضافة إلى أنه يجب على المرشدة الطلابية تأهيل نفسها بالتطوير الذاتي في مجال التوعية بأضرار المخدرات والوقاية منها والتدريب على التدخل المبكر في تلك المشكلات.
إلى ذلك شهد المعرض المصاحب للبرنامج التدريبي بمركز الأمير سلمان عرض حي لأنواع المخدرات لاسيما وأن أغلب مرتادي المركز من الفئة العمرية ما بين 15 و70 سنة التي بدورهن اطلعن على أشكال المخدرات والوقوف على أضرار التعاطي وأعداد الوفيات جراء تعاطي المخدرات.