المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ساااعدوني الله يجزاكم الخير



كريمه احمد ابوطالب
09-12-2019, 08:46 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواني افيدوني بمشكلتي الله يجزاكم الخير
انا اريد ارفع قضيه حضانه ونفقه وتعويض لضرر المادي والنفسي
انا ام لخمسه أطفال اكبر ابن ١٨ سنه والاصغر ٤ سنوات حاليا متواجدين معي وتوجد محاولات لأخذ الأبناء الكبار مني بيعطيني طليقي ١٠٠٠ ريال شهريا شامله الاعياد والمناسبات ومشاوير المدارس
اما بخصوص التعويض لما تزوجته كان يعيش بقريه نائيه وعمري حينها ١٤ سنه فاكتشفت مع الايام انه يتعاطا ومع الايام صار يجبرني اتعاطا معاه في هذه الفتره توفي والدي وليس لي سوا اخ يكبرني بسنه واحده وأم من أصل اجنبي ضعيفه الحيله فعشت سنوات طويله ١٧ سنه يعاملني خلالها معامله قاسيه مهينه ويحبسني بالمنزل واستغلني فاخذ ورثي معظم عن أبي فلما ضاقت بي السبل ذهبت إلى مستشفى الأمل اطلب العلاج وبعد ذلك طلبت الطلاق وتمت طلقه واحده وذهبت لأمي وبعد فتره استطاع يقنعها انه توقف عن التعاطي فاجبرتني لرجوع اليه بعد ذلك عاد الوضع كما كان واسوء فلم يكن لي ملجأ سوا مستشفى الأمل للمره الثانيه مكثت فيها شهر ونص وعند الخروج رفضت ان يستلمني ووقعت ورقه على ذلك وطلعت مع أخي فواجهت بعد ذلك كثير من المشاكل بدايه من اخذ أطفالي وقضيه محاوله دهس ورفع قضيه سب وقذف رفعت بعد ذلك قضيه ابتزاز بجوالي الي كان عنده ثم مطالبه بمبلغ مالي ولم اتحمل كثره المشاكل اليوميه فدخلت بحاله اكتئاب وافكار انتحار فسافرت للعلاج بمصر دخلت مصح نفسي لمده ١١ شهر والان عليا دين حق العلاج ومعي تقارير طبيه ساعدوني

ابو محمد 2
10-12-2019, 11:01 AM
وعليكم السلام
نسأل الله تعالى أن يمن عليك بالشفاء العاجل ويصلح شأنك.
= بالنسبة لرفع قضية الحضانة للكبار مافي حضانه المسألة بالنسبة لهم أختيار بين الابوين.أما الصغار فربما إذا ورد تقرير من المستشفى المختص بقدرتك على الحضانة وأنك تماثلتي للشفاء تماماً سيحكم لك القاضي بالحضانة وإن ورده التقرير بخلاف ذلك فلن يحكم لكي. حيث يحكم فضيلته لصالح المحضون وليس لصالح الحاضن.
= بالنسبة لدعوى الضرر لاجبارك على الادمان لاحول ولا قوة الا بالله الله يكون في عون الاولاد. ففي المسألة نظر ولا اتوقع تكسبينها للتقادم وانسياقك خلفه .

= لكن اقترح عليكي اللجوء لجمعية حماية الاسرة بوزارة العمل ليدرسوا موضوعك رأفة بالاولاد ويخرجون بنتيجة لمصلحتكم جميعاً. والله أعلم وأحكم.