Abdullatif
18-06-2010, 01:44 PM
تتميز المعاملات المالية في الإسلام بسمات جعلها تسوعب جميع التطورات المالية الحديثة، ومن تلك السمات الكبرى أن الأصل فيها الصحة والحل :
وإذا تقرر أصل الحل فإن التحريم يدور حول أصول معروفة أبرزها ثلاثة وهي :
( 1) الظلم .( 2) الغرر . ( 3) الرباء .
وتعريف الغرر كما يلي :
لغة : يدور حول معنى النقصان والخطر والجهل .
وفي الإصلاح عرفه أبو يعلى ( ما تردد بين أمرين ليس أحدهما ظاهر) .
وبالرجوع إلى ضوابط الغرر الممنوع نجد أنها على النحو التالي :
( 1) أن يكون الغرر كثيراً .
( 2) أنه لا يمكن التحرز منه .
( 3) أن لا تدعو إليه حاجة عامة .
( 4) أن يكون الغرر أصلا للعقد، فإن الغرر التابع مما يعفى عنه .
والسؤال الذي يطرح نفسه في هذا المقام هل ما قيل عن الغرر يقال عن الغبن ، وما الفرق بينهما وهل لنا ببعض القضايا المعاصرة حول قضايا الغرر .. .
ودمتم موفقين
وإذا تقرر أصل الحل فإن التحريم يدور حول أصول معروفة أبرزها ثلاثة وهي :
( 1) الظلم .( 2) الغرر . ( 3) الرباء .
وتعريف الغرر كما يلي :
لغة : يدور حول معنى النقصان والخطر والجهل .
وفي الإصلاح عرفه أبو يعلى ( ما تردد بين أمرين ليس أحدهما ظاهر) .
وبالرجوع إلى ضوابط الغرر الممنوع نجد أنها على النحو التالي :
( 1) أن يكون الغرر كثيراً .
( 2) أنه لا يمكن التحرز منه .
( 3) أن لا تدعو إليه حاجة عامة .
( 4) أن يكون الغرر أصلا للعقد، فإن الغرر التابع مما يعفى عنه .
والسؤال الذي يطرح نفسه في هذا المقام هل ما قيل عن الغرر يقال عن الغبن ، وما الفرق بينهما وهل لنا ببعض القضايا المعاصرة حول قضايا الغرر .. .
ودمتم موفقين