اللجنة الطبية الشرعية

[بالي طويل]

اللجنة الطبية الشرعية كما رأيتها انها تتبع لوزارة الصحة و ليس لوزارة العدل ! ، و هذا ما استغربته عند زيارتي الاولى لمقرهم، فالمبنى به ملصقات وزارة الصحة و النظام الحاسوبي للمقر تابع لوزارة الصحة حيث لا تشعر انك بداخل مقر يتبع وزارة العدل و لا تشعر انك بداخل محكمة ، و داخل هذا المبنى قاعات مخصصة للتقاضي يحضر فيها بعد صلاة المغرب مباشرة "قاض" لا اعرف ما هي مرجعيته الوظيفية و المدعى عليه و المدعي حيث تقام الدعاوى بخلاف نظام وزارة العدل و المحاكم المتعارف عليه حيث تكون جلسات التقاضي في المحاكم في اوقات الدوام الرسمية من الصباح الى الظهر ،
السؤال ... الا يفترض ان تكون هذه اللجنة تابعة اداريا و نظاما لوزارة العدل ؟ و في مقرات تابعة لوزارة العدل ؟ و في خلال اوقات الدوام الرسمية المتعارف عليها ؟

[konoz]

أولا : الهيئة الطبية الشرعية ( والهيئات لها صفة مستقلة مالية وادارية )
ثانيا :النظام الذي انشاء هذه الهيئة هو نظام مزاولة المهن الصحية .
ثالثا : يمكن التظلم من قرارتها اما ديوان المظالم
رابعا : يمكن الاطلاع على النظام في الرابط التالي https://laws.boe.gov.sa/BoeLaws/Laws/LawDetails/f1de206c-eef4-4a76-904a-a9a700f2899a/2

[بالي طويل]

أخي كنوز هل يعقل ان الجهة المتسببة بالضرر هي من تحقق و هي من تحاكم و هي من تصدر القرار ! الا ينفي هذا صفة الحيادية و الاستقلال في قرارات و احكام هذه الهيئة او اللجنة ! تخيل ان من يحقق في الحادثة هي نفس الجهة التي تسببت في مأساتك و يكون مقر المحكمة تابع للجهة المتسببة لك بالمشكلة و اعضاء من اللجنة من نفس الجهة المتسببة .

[ابو محمد 2]

أخي كنوز هل يعقل ان الجهة المتسببة بالضرر هي من تحقق و هي من تحاكم و هي من تصدر القرار ! الا ينفي هذا صفة الحيادية و الاستقلال في قرارات و احكام هذه الهيئة او اللجنة ! تخيل ان من يحقق في الحادثة هي نفس الجهة التي تسببت في مأساتك و يكون مقر المحكمة تابع للجهة المتسببة لك بالمشكلة و اعضاء من اللجنة من نفس الجهة المتسببة .

وعليكم السلام
= ارفع برقية للمقام السامي باقتراحك هذا لعل بها تضم لوزارة العدل وإذا فيه ملاحظات أخرى مفيدة لتدرس فلابد من محكمة متفرغة بسبب كثرة القضايا وتباعد الجلسات لهذا السبب حقيقة ملاحظتك في محلها ولكن تحتاج لمن يوصلها للملك ولولي عهده حفظهما الله وهذا ليس انتقاص ممن يعملون باللجنة ولكن القصد التيسير على المواطنين.