مظلوووووم
09-08-2010, 06:58 PM
يا أخوان لدي هم أقلقني وأصابني بالهم والوسواس...
ألخصه في التالي:
قبل ست سنوات كنت أعمل بالأسهم كما هو حال أي موظف شاب سعودي يريد الخروج من طائلة الفقر وحصلت على قرض شبه (جامد)وبدا للناس أنني ذكي وأحقق أرباح كما هو حال أي عامل في الأسهم آنذاك والحقيقه......؟
أشتهرت في عملي وبانت عليّ التغيرات من سيارتي وووووو...إلخ إقراض الزملاء بمبالغ تشهد أنني أملك قرابة المليونين ونصف آنذاااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااا اااااااااك.....آه يالقهر(اللهم إني أعوذ بك من الفقر ومن غلبة الدين ومن قهر الرجال)
أرسل علي مديري العديد من الموظفين في محاولة لإقناعي بتشغيل مبلغ خمسمائة ألف ريال له فرفضت بحجة أنني لا أعمل إلا لحسابي فقط ولا أريد نسبة من أحد أو خلافه...لم يقتنع وأصبح يرسل الموظف تلو الآخر لإقناعي من جهه ومنهم من كان يوصل لي معلومة وفي نفس الوقت إخبارية أنني أحسد أو أنني أبين وجهة نظري في الرفض....إلخ كلها تدور حول لماذا ؟[علماً بأنه رجل غني ومليئ بمعنى الكلمة ولكن حب المال ومحاولة إستلطاخ أكثر المدراء لمرؤسيهم ولايخفى عليكم مثل هولاء النوعيات -ويحبون المال حباً جماً]
للأسف قبلت في الأخير شرط أن نكون شركاء بمثل مبلغه [أي يقابل مبلغه مماثل له من عندي ]وتقابلنا بمفردنا خارج الدوام وأعطاني ثلاثمائة ألف ريال وقال سأعطيك المائتين الباقيه خلال أسبوع....من ثم أنصرفنا وكان حريص على أن يكون الأمر سري.سري.سري.[لايعلمه إلا الله علام الغيوب].
بعدها أعطاني خمسون ألف ريال ثم إتصل علي ذات يوم وقال لازم أقابلك ونكتب اللي بيننا ورحبت بالفكره إلا أنه عندما قابلته كان اللقاء في المحل التجاري الخاص به وبالفعل قابلته وكنت أنا وهو والعاملين في المحل من الجنسية الهنديه وقال لي:تعرف الدنيا حياة وموت وأنا أعطيتك مبلغ وراح أكمل لك الباقي والوقت الحين مايساعدنا (كان المؤذن يؤذن لصلاة العشاء بتوقيت الرياض)وكنت قد أخبرته بأن زوجتي مريضه ولا أستطيع أن أتأخر أو أنتظر فقال لي طيب ماعندك دفتر شيكات قلت :نعم قال أعطني شيك على بال ما نتقابل ونكتب اللي بيني وبينك وبالفعل أخرجت دفتر الشيكات وحررت له شيك بمبلغ خمسمائة ألف ريال وقال أكتب قرضه حسنه وللأسف كتبتها
بعدها أنشلغت في مرض زوجتي -شافاها الله- ووووووووووووووووووولم يكمل المبلغ إلا على شكل دفع وإستخلاص ديون من ناس أقصد يقول لي عند فلان كذا خذه منه ويالله حتى صار المبلغ تقريباً (485000)ريال بعدها كنت أحاول أقابلها وكان يقول هاه فيه أرباح وهو يعلم أن السوق لك عليه وماهو لازم نتقابل إللي عندك مايضيع يعرف إني ثقه - بكل أسى - سامحوني يارجالات الثقه فهذا هو حال الناس في هذا الزمن .
المهم في الحديث أن بعد مايقارب أربعة أشهر صار الإنهيار الكبير وبعدها .......تعرفون الباقي أفلس من أفلس ووووووأنا مع الجماعه.
والله قمت بطلب دعمي بمبلغ لكون المبلغ الباقي عندي تقريباً ثمانمائة ألف ورفض وقال أنا حاط مبالغ في محافظ كثيره البنك الأمريكي والبريطاني ووووليس لدي إستعداد للمغامره وأخبرته بأنني مظطر لدعم مبلغي وبعت أرضين كانت عندي ثم سيارتي ثم ثم ثم ثم ثم ثم ثم ثم ثم بما فيها رواتبي تقريباً خمسة عشر إلى عشر لاف شهرياً.
الخلاصه: في يوم من الأيام حضر إلي أحد الزملاء ويقول ما أبيك تزعل فلان أرسلني عليك وقال يطلبك فلوس قرضه حسنه وأنت من ثلاث سنين ما عطيته شيء !قلت :كيف
ناديت أحد الشهود (المراسيل)وقلت كل الكلام اللي عندك وبعد سماعه قال له الرجل يكذب الموضوع اللي بينهم أسهم وليست سلف.أنصدم خوينا .وراح وقال أبلغه.
بعدها أصبح يعدد في المراسيل بحجة أنها سلفه.وقمت بدوري بإرسال أناس ثقات له لمنزله وتبعتهم لإقابله وأحاول إطاحته بما بيننا وبالفعل صار وأنكر وقال أنا مسلفك وووووبعدين أعترف قدام الحاضرين أن الموضوع أسهم وأنه شريك في الربح لا الخسارة وطلبت منه أمام الحاضرين أن يقوم ليتطهر ويحلف أنه مسلفني وياخذ اللي يحلف عليه لو أروح أشحذها من الشارع ورفض وقال لست أنت من يحلفني وعلى ضوء إجابته طلبت من الحاضرين الشهاده بما سمعوه [أنا أعرف أن معظمهم لن يشهد معي وسيعتذر].
في يوم من الأيام وردتني شكوى من الغرفه التجاريه وحضرت وحاولوا الوصول لصلح ودي ورفضت وطلبت مواصلة الدعوى نظاماً وبالفعل وصلنا لوزارة التجارة وهاك طلبت تطبيق الماده (116)بحق الشيك وقلبه إلى مستند وتوجيه المدعي باللجوء للقضاء -بحكم مضيء أكثر من ست أشهر عليه-وبالفعل رفضت دعواه وأخذوا بالماده المذكوره وتغريمي ثلاثة الاف ريال والتشهير باسمي في الصحف لمدة شهر واحد وصلني هذا اليوم بلاغ الحضور بالمحكمه في الشهر الفضيل .
أرجو ممن لديه أي خلفية عن الموضوع ...إفادتي مشكوراً وليعلم أنه بإفادته سيفرج عني هماً يعلمه الله فأنا لا أعلم كيف أنام حتى موعد تلك الجلسه وكلي أفكار وهواجييس وتوقعات تقبع تحت طائلة لو ولو ولو ولو............أصحاب الهموم يعرفون قصدي ويعلم الله أن ماكتبته كله صحيحاً ويحكي الواقع ويعلم الله أنني
مظلوووووووووووووووووووووو وم ومقهووووووووووووووووووووو ووووووور
فعلى الرغم من خسارتي وإستمرار نزيفي لمدة خمس سنوات قادمه [سداد القرض البنكي] قام هذا الرجل بقصم ظهري وإلحاق الضرر بسمعتي في العمل وبين أقاربي وبين أبناء عمومتي فلم يترك قريباً ولا بعيداً إلا وأخبره بأنه أقرضني وأنني لم أوفيه حقه مستغلاً غلطتي وثقتي به بتحرير ي ذلك الشيك.
وليعلم الجميع أن ثقتي بالله كبيرة وأنني مهيأ نفسياً أنه لو حكم له لأسوأ إحتمال فوالله لن يزيدني ذلك إلا فرحاً وقوة فالله فوقي وفوقه وسآخذ حقي في الآخرة إن لم يكن على وجه هذه الفانية.
أرجو الرد من الجميع فكلي أمل بعموم القراء وآرائكم هي ما أستنير به وفقك الله ...
علماً أن الشيك حرر في عبارة .مبلغ خمسامائة الف ريال سداد قرضه حسنه.ولدي شهود .ولدي إستعداد على آداء اليمين الغموس .
ألخصه في التالي:
قبل ست سنوات كنت أعمل بالأسهم كما هو حال أي موظف شاب سعودي يريد الخروج من طائلة الفقر وحصلت على قرض شبه (جامد)وبدا للناس أنني ذكي وأحقق أرباح كما هو حال أي عامل في الأسهم آنذاك والحقيقه......؟
أشتهرت في عملي وبانت عليّ التغيرات من سيارتي وووووو...إلخ إقراض الزملاء بمبالغ تشهد أنني أملك قرابة المليونين ونصف آنذاااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااا اااااااااك.....آه يالقهر(اللهم إني أعوذ بك من الفقر ومن غلبة الدين ومن قهر الرجال)
أرسل علي مديري العديد من الموظفين في محاولة لإقناعي بتشغيل مبلغ خمسمائة ألف ريال له فرفضت بحجة أنني لا أعمل إلا لحسابي فقط ولا أريد نسبة من أحد أو خلافه...لم يقتنع وأصبح يرسل الموظف تلو الآخر لإقناعي من جهه ومنهم من كان يوصل لي معلومة وفي نفس الوقت إخبارية أنني أحسد أو أنني أبين وجهة نظري في الرفض....إلخ كلها تدور حول لماذا ؟[علماً بأنه رجل غني ومليئ بمعنى الكلمة ولكن حب المال ومحاولة إستلطاخ أكثر المدراء لمرؤسيهم ولايخفى عليكم مثل هولاء النوعيات -ويحبون المال حباً جماً]
للأسف قبلت في الأخير شرط أن نكون شركاء بمثل مبلغه [أي يقابل مبلغه مماثل له من عندي ]وتقابلنا بمفردنا خارج الدوام وأعطاني ثلاثمائة ألف ريال وقال سأعطيك المائتين الباقيه خلال أسبوع....من ثم أنصرفنا وكان حريص على أن يكون الأمر سري.سري.سري.[لايعلمه إلا الله علام الغيوب].
بعدها أعطاني خمسون ألف ريال ثم إتصل علي ذات يوم وقال لازم أقابلك ونكتب اللي بيننا ورحبت بالفكره إلا أنه عندما قابلته كان اللقاء في المحل التجاري الخاص به وبالفعل قابلته وكنت أنا وهو والعاملين في المحل من الجنسية الهنديه وقال لي:تعرف الدنيا حياة وموت وأنا أعطيتك مبلغ وراح أكمل لك الباقي والوقت الحين مايساعدنا (كان المؤذن يؤذن لصلاة العشاء بتوقيت الرياض)وكنت قد أخبرته بأن زوجتي مريضه ولا أستطيع أن أتأخر أو أنتظر فقال لي طيب ماعندك دفتر شيكات قلت :نعم قال أعطني شيك على بال ما نتقابل ونكتب اللي بيني وبينك وبالفعل أخرجت دفتر الشيكات وحررت له شيك بمبلغ خمسمائة ألف ريال وقال أكتب قرضه حسنه وللأسف كتبتها
بعدها أنشلغت في مرض زوجتي -شافاها الله- ووووووووووووووووووولم يكمل المبلغ إلا على شكل دفع وإستخلاص ديون من ناس أقصد يقول لي عند فلان كذا خذه منه ويالله حتى صار المبلغ تقريباً (485000)ريال بعدها كنت أحاول أقابلها وكان يقول هاه فيه أرباح وهو يعلم أن السوق لك عليه وماهو لازم نتقابل إللي عندك مايضيع يعرف إني ثقه - بكل أسى - سامحوني يارجالات الثقه فهذا هو حال الناس في هذا الزمن .
المهم في الحديث أن بعد مايقارب أربعة أشهر صار الإنهيار الكبير وبعدها .......تعرفون الباقي أفلس من أفلس ووووووأنا مع الجماعه.
والله قمت بطلب دعمي بمبلغ لكون المبلغ الباقي عندي تقريباً ثمانمائة ألف ورفض وقال أنا حاط مبالغ في محافظ كثيره البنك الأمريكي والبريطاني ووووليس لدي إستعداد للمغامره وأخبرته بأنني مظطر لدعم مبلغي وبعت أرضين كانت عندي ثم سيارتي ثم ثم ثم ثم ثم ثم ثم ثم ثم بما فيها رواتبي تقريباً خمسة عشر إلى عشر لاف شهرياً.
الخلاصه: في يوم من الأيام حضر إلي أحد الزملاء ويقول ما أبيك تزعل فلان أرسلني عليك وقال يطلبك فلوس قرضه حسنه وأنت من ثلاث سنين ما عطيته شيء !قلت :كيف
ناديت أحد الشهود (المراسيل)وقلت كل الكلام اللي عندك وبعد سماعه قال له الرجل يكذب الموضوع اللي بينهم أسهم وليست سلف.أنصدم خوينا .وراح وقال أبلغه.
بعدها أصبح يعدد في المراسيل بحجة أنها سلفه.وقمت بدوري بإرسال أناس ثقات له لمنزله وتبعتهم لإقابله وأحاول إطاحته بما بيننا وبالفعل صار وأنكر وقال أنا مسلفك وووووبعدين أعترف قدام الحاضرين أن الموضوع أسهم وأنه شريك في الربح لا الخسارة وطلبت منه أمام الحاضرين أن يقوم ليتطهر ويحلف أنه مسلفني وياخذ اللي يحلف عليه لو أروح أشحذها من الشارع ورفض وقال لست أنت من يحلفني وعلى ضوء إجابته طلبت من الحاضرين الشهاده بما سمعوه [أنا أعرف أن معظمهم لن يشهد معي وسيعتذر].
في يوم من الأيام وردتني شكوى من الغرفه التجاريه وحضرت وحاولوا الوصول لصلح ودي ورفضت وطلبت مواصلة الدعوى نظاماً وبالفعل وصلنا لوزارة التجارة وهاك طلبت تطبيق الماده (116)بحق الشيك وقلبه إلى مستند وتوجيه المدعي باللجوء للقضاء -بحكم مضيء أكثر من ست أشهر عليه-وبالفعل رفضت دعواه وأخذوا بالماده المذكوره وتغريمي ثلاثة الاف ريال والتشهير باسمي في الصحف لمدة شهر واحد وصلني هذا اليوم بلاغ الحضور بالمحكمه في الشهر الفضيل .
أرجو ممن لديه أي خلفية عن الموضوع ...إفادتي مشكوراً وليعلم أنه بإفادته سيفرج عني هماً يعلمه الله فأنا لا أعلم كيف أنام حتى موعد تلك الجلسه وكلي أفكار وهواجييس وتوقعات تقبع تحت طائلة لو ولو ولو ولو............أصحاب الهموم يعرفون قصدي ويعلم الله أن ماكتبته كله صحيحاً ويحكي الواقع ويعلم الله أنني
مظلوووووووووووووووووووووو وم ومقهووووووووووووووووووووو ووووووور
فعلى الرغم من خسارتي وإستمرار نزيفي لمدة خمس سنوات قادمه [سداد القرض البنكي] قام هذا الرجل بقصم ظهري وإلحاق الضرر بسمعتي في العمل وبين أقاربي وبين أبناء عمومتي فلم يترك قريباً ولا بعيداً إلا وأخبره بأنه أقرضني وأنني لم أوفيه حقه مستغلاً غلطتي وثقتي به بتحرير ي ذلك الشيك.
وليعلم الجميع أن ثقتي بالله كبيرة وأنني مهيأ نفسياً أنه لو حكم له لأسوأ إحتمال فوالله لن يزيدني ذلك إلا فرحاً وقوة فالله فوقي وفوقه وسآخذ حقي في الآخرة إن لم يكن على وجه هذه الفانية.
أرجو الرد من الجميع فكلي أمل بعموم القراء وآرائكم هي ما أستنير به وفقك الله ...
علماً أن الشيك حرر في عبارة .مبلغ خمسامائة الف ريال سداد قرضه حسنه.ولدي شهود .ولدي إستعداد على آداء اليمين الغموس .