هموم وأماني المحامي

[ابو محمد 2]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد
في ظل هذا التطوير للقضاء , وبناء المحاكم مازال المحامي مهمشاً لا مكان له ولا أحترام إلا لدى القلة القلية من أصحاب الفضيلة القضاة , حيث في جميع دول العالم تجد في محاكمها مكان مخصص للمحامين , لقناعتهم أن المحامي عون للقاضي , ومن السلبيات , محام مقرب ومحام غير مقرب , وأيضا لا يوجد للمحامي حقوق أو حصانة , ويعامل بجلافة عندما يلفت نظر القاضي إلى خطأ في الاجراء , وكأنه تجاوز حدوده , كذلك عندما يطلب من القاضي الاطلاع على أوراق أو ملف الدعوى أغلب القضاة في المحاكم ماعدا محاكم ديوان المظالم , تجد القاضي يصر على أن يكون ذلك في موعد الجلسة , وعند الانتهاء لا يجاب إلى طلبه , وعند مراجعته مرة أخرى يقف منتظراً بالساعات , حتى يسمح له بالدخول ليكرر طلبه , والجواب نحن مشغولون الآن , السؤال الذي يتبادر إلى الأذهان لماذا ؟ لاتكون المعاملة نفسها بديوان المظالم , ولما هذا التسلط والدكتاتورية والنظرة الدونية للمحامي وكأنه عدو للبعض القضاة , كذلك عندما يجتهد المحامي ويوفق في نقض حكم القاضي ترى البعض يأخذ منه موقف , حتى السلام لا يرده الا بعبوس وكأنه أرتكب جرم في حقه لا أطيل عليكم , موضوعي هذا هو هم من هموم المحامين , والأماني كثيرة وأدناها أن يلتزم القاضي بما ورد في الانظمة بهذا الخصوص , والذي أرى وأسمع أن أغلب القضاة حتى لم يقرأ هذا النظام , وثقافته في هذا الشأن محدودة , لا يرى إلا ما يراه من زاويته , لا يسمع إلا ما يمليه عليه فهمه , مع أحترامي للقضاء وكثير من القضاة , لا أعمم ولكن ما زلنا نفكر بعقلية الثلاثون سنة الماضية من عمر القضاء والتقاضي , هذه خاطرة لعلها تصل ويعيها الدكتاتور , والدكتاتور ليس بالضرورة أن يكون سفاحاً أو قاتلاً , الدكتاتور الذي لا يقبل النقاش ولا الرأي ولا المشورة , يحب التذلل ويرى الحق حق ولا يتبعه عناد وتكبر , والملاحظات والمحسوبيات , وهذا مقرب هي من الهموم , ومن الاماني النزاهة .
فالمعلوم القاضي عقوبته الدنيوية ( اللوم ) وإن كبرت كبرت كبرت ( الاعفاء ) بالتقاعد .
وعقوبته السماوية معلومة وبرواية صحية والعياذ بالله من النار.
دمتم في رعاية الله

[الروض المربع]

محام مقرب ومحام غير مقرب

والناس يبحثون عن المحامي المقرب او من يدعي انه مقرب وان القاضي صديقه

اذكر اني قرأت كتاب عن المحاماة لمؤلف عراقي يقول
ان العرب يبحثون عن المحامي صاحب العلاقات وليس المحامي الكفء

[سيادة القانون]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد
في ظل هذا التطوير للقضاء , وبناء المحاكم مازال المحامي مهمشاً لا مكان له ولا أحترام إلا لدى القلة القلية من أصحاب الفضيلة القضاة , حيث في جميع دول العالم تجد في محاكمها مكان مخصص للمحامين , لقناعتهم أن المحامي عون للقاضي , ومن السلبيات , محام مقرب ومحام غير مقرب , وأيضا لا يوجد للمحامي حقوق أو حصانة , ويعامل بجلافة عندما يلفت نظر القاضي إلى خطأ في الاجراء , وكأنه تجاوز حدوده , كذلك عندما يطلب من القاضي الاطلاع على أوراق أو ملف الدعوى أغلب القضاة في المحاكم ماعدا محاكم ديوان المظالم , تجد القاضي يصر على أن يكون ذلك في موعد الجلسة , وعند الانتهاء لا يجاب إلى طلبه , وعند مراجعته مرة أخرى يقف منتظراً بالساعات , حتى يسمح له بالدخول ليكرر طلبه , والجواب نحن مشغولون الآن , السؤال الذي يتبادر إلى الأذهان لماذا ؟ لاتكون المعاملة نفسها بديوان المظالم , ولما هذا التسلط والدكتاتورية والنظرة الدونية للمحامي وكأنه عدو للبعض القضاة , كذلك عندما يجتهد المحامي ويوفق في نقض حكم القاضي ترى البعض يأخذ منه موقف , حتى السلام لا يرده الا بعبوس وكأنه أرتكب جرم في حقه لا أطيل عليكم , موضوعي هذا هو هم من هموم المحامين , والأماني كثيرة وأدناها أن يلتزم القاضي بما ورد في الانظمة بهذا الخصوص , والذي أرى وأسمع أن أغلب القضاة حتى لم يقرأ هذا النظام , وثقافته في هذا الشأن محدودة , لا يرى إلا ما يراه من زاويته , لا يسمع إلا ما يمليه عليه فهمه , مع أحترامي للقضاء وكثير من القضاة , لا أعمم ولكن ما زلنا نفكر بعقلية الثلاثون سنة الماضية من عمر القضاء والتقاضي , هذه خاطرة لعلها تصل ويعيها الدكتاتور , والدكتاتور ليس بالضرورة أن يكون سفاحاً أو قاتلاً , الدكتاتور الذي لا يقبل النقاش ولا الرأي ولا المشورة , يحب التذلل ويرى الحق حق ولا يتبعه عناد وتكبر , والملاحظات والمحسوبيات , وهذا مقرب هي من الهموم , ومن الاماني النزاهة .
فالمعلوم القاضي عقوبته الدنيوية ( اللوم ) وإن كبرت كبرت كبرت ( الاعفاء ) بالتقاعد .
وعقوبته السماوية معلومة وبرواية صحية والعياذ بالله من النار.
دمتم في رعاية الله


أخي ابومحمد ..

القضاة الذين وصفتهم بالدكتاتورية ، هؤولاء نرجو أن نعذرهم ، فقد جلبتهم "التزكية " الى منصات القضاء وتوّرطوا ، قلدوهم مهمة تفوق إمكانياتهم العلمية ، وفاقد الشيء لا يعطيه لذا ما الحيلة وماهو المخرج؟! ليس لهم الاّ أن يسلكوا الطريقة التي صورتها لنا وهي "الدكتاتورية"، والتعسف في استعمال سلطة إدارة الجلسات ، والتي شاهدها الكثيرين من المحاميين ، هؤلاء جماعة " تعلمنا شغلنا" و"ترى عطيناك وجه" وغيرها من العبارات ..وقد قيل لي من قاضي " ترى عطيتك وجه" وقال لي آخر زميل له " لا تصير محامي بهرجة" حتى أصبح لدي يقين أن القضاء العادي لدينا لا يصلح له محامين خريجين جامعات ومتعلمين، لا يصلح له الا جماعة "الوكالات" "الدعوجية فقط ..لذا تجد غالبية المحامين يستبشرون بالقضايا في الديوان أو اللجان شبهة القضائية.

إذ أن البعض منهم لا يعطيك المساحة في الدفاع عن موكليك ..لأنه يرى أنه هذا تفضل منه ..وكأنك في بيته والا جاي تشحذ من حلاله -فاهمين القضاء غلط-..يقول لك : ترى عطيتك وجه ..هذا حقيّ كفله لي القانون وكفلته الشريعة ، وأخذه وليس لك منّه ولا فضل والا فلتعلم بإنك قد أصبت مبدأ "الحياد" في مقتل والقاضي الذي يتجرد من الحياد ليس بقاضيّ ،والله لو كان مسماه الوظيفي "قاضي القضاة" ليس بقاضيّ.. لذا لأطراف الخصومة الحق في المرافعة الشفهية والقاضي فقط يستمع للدفاع ..وإذا كانه يشوف الكلام مثل الطلاسم يعتزل القضاء حفاظاً لسمعة القضاء ورحمة بالمتقاضين..وأمر طبيعي تشوف القضايا يسحبها الى مالا نهاية بمزاجه ..تجلس شهور ..والله يشهد حضرت جلسات متعاقبه لدى اكثر من قاضي وكلهم يعيدون نفس الكلام اللي صار في الجلسة السابقة ..وأخر شيء خذ موعد ..ماعنده شيء يقوله ولا يعمله ..واقسم بالله أني أشفق على حالهم وعلى حالنا المعايش والذي لم يكن بسبب هؤلاء القضاة ولكن بسبب آلية اختيار القضاة "التزكية".

نعم نحن نطالب بحقوق للمحامين ، ونطالب بدخول خريجي القانون للقضاء و بأن لا يعين القاضي الا بعد اجراء اختبار يحدد صلاحيته لهذا المنصب العظيم وذلك لأن التزكية في تولي الوظيفة العامة محرمه في شريعة الله عز وجل وتخالف أنظمة هذه البلاد إذ أن التزكية هي عين الواسطة ، والواسطة في حكم الرشوة كما نصت على ذلك المادة الرابعة من نظام مكافحة الرشوة ، وكذلك لا تتم ترقية القاضي الا وفقاً لأختبار تحريري يحدد كفاءة وأهليته وجدارته لهذا المنصب ..علاوة على نقاط تحسب في الترقية مقتصرة على القضايا التي أنجزها ، وتعامله مع الجمهور.

اعملوا بهذة الآلية وأضمن لكم قضاء لا يشتكيّ منه مواطن واحد لا أبومحمد ولا سيادة القانون ولا غيرهم من الألوف التي تأن وتشتكي صباح مساء.

طبعاً ماذكرته سابقاً لا ينطبق على كل القضاة ولكن ينطبق على الاغلبية منهم وعلى وجه الخصوص قضاة القضاء العاديّ-اصلح الله حالنا وحالهم- ، وأعلم مسبقاً سيأتي من يكذب هذا القول ويدافع وينافح عنه ونحن نعذره ولكن من يعذر المتعاملين بشكل مباشر مع القضاء سواء محامين أو غيرهم بمعنى من يعذر الألوف ا لمؤلفة من اطياف الشعب السعودي وغيرهم من المتقاضين سواء متخصصين أوغير متخصصين؟!! -إلى حد هذه الساعة لا أحد- .

[ابو محمد 2]

والناس يبحثون عن المحامي المقرب او من يدعي انه مقرب وان القاضي صديقه

اذكر اني قرأت كتاب عن المحاماة لمؤلف عراقي يقول
ان العرب يبحثون عن المحامي صاحب العلاقات وليس المحامي الكفء


صاحب العلاقة واجهة والباقي على المعني بالنظر
هذي حصلت ولكن اللي يهونها قضاة دوائر التمييز جزاهم الله خير يرجعونها بملاحظات واذا اصرعلى حكمه نقضوه أي المسألة ما هي مفلوته , ولكن من يروح فيها الغشيم لا حول ولا قوة الا بالله..

[ابو محمد 2]

أخي ابومحمد ..

القضاة الذين وصفتهم بالدكتاتورية ، هؤولاء نرجو أن نعذرهم ، فقد جلبتهم "التزكية " الى منصات القضاء وتوّرطوا ، قلدوهم مهمة تفوق إمكانياتهم العلمية ، وفاقد الشيء لا يعطيه لذا ما الحيلة وماهو المخرج؟! ليس لهم الاّ أن يسلكوا الطريقة التي صورتها لنا وهي "الدكتاتورية"، والتعسف في استعمال سلطة إدارة الجلسات ، والتي شاهدها الكثيرين من المحاميين ، هؤلاء جماعة " تعلمنا شغلنا" و"ترى عطيناك وجه" وغيرها من العبارات ..وقد قيل لي من قاضي " ترى عطيتك وجه" وقال لي آخر زميل له " لا تصير محامي بهرجة" حتى أصبح لدي يقين أن القضاء العادي لدينا لا يصلح له محامين خريجين جامعات ومتعلمين، لا يصلح له الا جماعة "الوكالات" "الدعوجية فقط ..لذا تجد غالبية المحامين يستبشرون بالقضايا في الديوان أو اللجان شبهة القضائية.

إذ أن البعض منهم لا يعطيك المساحة في الدفاع عن موكليك ..لأنه يرى أنه هذا تفضل منه ..وكأنك في بيته والا جاي تشحذ من حلاله -فاهمين القضاء غلط-..يقول لك : ترى عطيتك وجه ..هذا حقيّ كفله لي القانون وكفلته الشريعة ، وأخذه وليس لك منّه ولا فضل والا فلتعلم بإنك قد أصبت مبدأ "الحياد" في مقتل والقاضي الذي يتجرد من الحياد ليس بقاضيّ ،والله لو كان مسماه الوظيفي "قاضي القضاة" ليس بقاضيّ.. لذا لأطراف الخصومة الحق في المرافعة الشفهية والقاضي فقط يستمع للدفاع ..وإذا كانه يشوف الكلام مثل الطلاسم يعتزل القضاء حفاظاً لسمعة القضاء ورحمة بالمتقاضين..وأمر طبيعي تشوف القضايا يسحبها الى مالا نهاية بمزاجه ..تجلس شهور ..والله يشهد حضرت جلسات متعاقبه لدى اكثر من قاضي وكلهم يعيدون نفس الكلام اللي صار في الجلسة السابقة ..وأخر شيء خذ موعد ..ماعنده شيء يقوله ولا يعمله ..واقسم بالله أني أشفق على حالهم وعلى حالنا المعايش والذي لم يكن بسبب هؤلاء القضاة ولكن بسبب آلية اختيار القضاة "التزكية".

نعم نحن نطالب بحقوق للمحامين ، ونطالب بدخول خريجي القانون للقضاء و بأن لا يعين القاضي الا بعد اجراء اختبار يحدد صلاحيته لهذا المنصب العظيم وذلك لأن التزكية في تولي الوظيفة العامة محرمه في شريعة الله عز وجل وتخالف أنظمة هذه البلاد إذ أن التزكية هي عين الواسطة ، والواسطة في حكم الرشوة كما نصت على ذلك المادة الرابعة من نظام مكافحة الرشوة ، وكذلك لا تتم ترقية القاضي الا وفقاً لأختبار تحريري يحدد كفاءة وأهليته وجدارته لهذا المنصب ..علاوة على نقاط تحسب في الترقية مقتصرة على القضايا التي أنجزها ، وتعامله مع الجمهور.

اعملوا بهذة الآلية وأضمن لكم قضاء لا يشتكيّ منه مواطن واحد لا أبومحمد ولا سيادة القانون ولا غيرهم من الألوف التي تأن وتشتكي صباح مساء.

طبعاً ماذكرته سابقاً لا ينطبق على كل القضاة ولكن ينطبق على الاغلبية منهم وعلى وجه الخصوص قضاة القضاء العاديّ-اصلح الله حالنا وحالهم- ، وأعلم مسبقاً سيأتي من يكذب هذا القول ويدافع وينافح عنه ونحن نعذره ولكن من يعذر المتعاملين بشكل مباشر مع القضاء سواء محامين أو غيرهم بمعنى من يعذر الألوف ا لمؤلفة من اطياف الشعب السعودي وغيرهم من المتقاضين سواء متخصصين أوغير متخصصين؟!! -إلى حد هذه الساعة لا أحد- .

جزاك الله خير وأحسن إليك ( مصيبة المصايب التزكية ) يدخل فيها الواسطة والمحسوبية وتظليل المزكي , ولا أخفيك كل ما ورد في مداخلتك أخي الكريم لا يختلف عليها إثنان من ابناء هذا الشعب , وهل تعلم أخي الكريم أنه يوجد قاض يجمع المتخاصمين في وقت واحد الساعة 9 ثم يكلف احد موظفيه بجميع بطاقاتهم ويتركهم ينتظرون ويأخذهم حسب مزاجه , ثم من تبقى بعد الظهر اذا له نفس ينظر دعاوهم او يقول لكاتبه اعطهم موعد حسب الجدول , وطبعاً جدوله عقب شهرين ونصف وفي نفس الساعة وبنفس الطريقة والاسلوب , حتى انه استسمى بابو تسعة , والناس تتحسب عند باب مكتبه بسبب هذا التصرف المخالف للنظام , والبعض يترك دعواه تملل وضجر .لا حول ولا قوة الا بالله , وبالعكس يوجد قضاة معدودين ويشار اليهم بالبنان نحسبهم ولا نزكي على الله احد , قمة في الاخلاق والتواضع والمعرفة والفهم والنزاهه , ولكن لا تلبث الا ونقلوه وجاء خلف له والله يخلف على الناس بخير..

[قانوني مبتدئ]

أتوقع المشكلة كلها من الادارة العامة للمحاماة

ولو يتعاون المحامين وينتخبون منهم مجموعه ويدخلون على ابن حميد او على الملك اذا مافي فائدة ويطالبون بتحسين احوالهم واعادة النظر في اوضاع المحاكم

لانها والله حاجة تضحك المحامي اللي يطالب بحق غيره مو عارف ياخذ حقه ويحفظ كرامته لكن المحامين هم من رضوا بهذا الوضع بسبب عدم تعاونهم

[اخصائي عقود]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



«العدل» تحيل ٥٥ شكوى لتأديب محامين وترفع عدد مأذوني الأنكحة


أدّبت الإدارة العامة للمحاماة بوزارة العدل ٥٥ محامياً بعد أن تقلت الإدارة ٥٨ شكوى ضدهم، وأحالت ٥٥ منها للمدعي العام لتأديب المحامين و٥ شكاوى أخرى لهيئة التحقيق والادعاء العام للاختصاص، فيما ما زالت ١٤ شكوى تحت الإجراء و١١ ضُمت لشكاوى سابقة للارتباط بها.

وحسب التقرير السنوي لأداء الوزارة عن العام المالي المنصرم ٣٠ - ١٤٣١ه فقد تم طي قيد ٣٢ محامياً من عدد المحامين الذي بلغ في آخر احصائية ١٢٨٣ محامياً، وقامت الإدارة ب ١٤٥ زيارة تفقدية لمكاتب المحامين.

وبشأن مأذوني الأنكحة فقد بلغ عدد المقيدين بالنظام ٣٩٨٢ يضاف إليهم ٥٧ مأذوناً تم إصدار رخص لهم عام التقرير، وأصدرت الإدارة بحق ٣٤ منهم قراراً تأديبياً، وجددت أكثر من ٣٠٠ رخصة مأذون عقود أنكحة.


المصدر

http://www.alriyadh.com/2011/01/14/article594457.html

[ابو محمد 2]

أتوقع المشكلة كلها من الادارة العامة للمحاماة

ولو يتعاون المحامين وينتخبون منهم مجموعه ويدخلون على ابن حميد او على الملك اذا مافي فائدة ويطالبون بتحسين احوالهم واعادة النظر في اوضاع المحاكم

لانها والله حاجة تضحك المحامي اللي يطالب بحق غيره مو عارف ياخذ حقه ويحفظ كرامته لكن المحامين هم من رضوا بهذا الوضع بسبب عدم تعاونهم

كلام سليم ورأي صائب ولابد أن تجتمع القلوب لمافيه الصالح العام للوطن والمواطن

[ابو محمد 2]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



«العدل» تحيل ٥٥ شكوى لتأديب محامين وترفع عدد مأذوني الأنكحة


أدّبت الإدارة العامة للمحاماة بوزارة العدل ٥٥ محامياً بعد أن تقلت الإدارة ٥٨ شكوى ضدهم، وأحالت ٥٥ منها للمدعي العام لتأديب المحامين و٥ شكاوى أخرى لهيئة التحقيق والادعاء العام للاختصاص، فيما ما زالت ١٤ شكوى تحت الإجراء و١١ ضُمت لشكاوى سابقة للارتباط بها.

وحسب التقرير السنوي لأداء الوزارة عن العام المالي المنصرم ٣٠ - ١٤٣١ه فقد تم طي قيد ٣٢ محامياً من عدد المحامين الذي بلغ في آخر احصائية ١٢٨٣ محامياً، وقامت الإدارة ب ١٤٥ زيارة تفقدية لمكاتب المحامين.

وبشأن مأذوني الأنكحة فقد بلغ عدد المقيدين بالنظام ٣٩٨٢ يضاف إليهم ٥٧ مأذوناً تم إصدار رخص لهم عام التقرير، وأصدرت الإدارة بحق ٣٤ منهم قراراً تأديبياً، وجددت أكثر من ٣٠٠ رخصة مأذون عقود أنكحة.


المصدر

http://www.alriyadh.com/2011/01/14/article594457.html

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته خبر مفرح وجميل فمن تجاوز يجب أن يطبق بحقه النظام فمن أمن العقوبة أساء الأدب . ولكن ليت وعسى ينظر في أمر من يسيئون للقضاء الطاهر وللقضاة الشرفاء الاخيار باعفاءهم من القضاء فهم وصمة عار في جبينه الطاهر ..
تقبل مودتي وتقدير وجزاك الله خير

[اخصائي عقود]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الله يصلح احوال المسلمين
ولكم من الحب اصفاه ومن الاخلاص انقاه

[سوبر شيخ]

قد يكون هناك حل لكن لا أؤيده وكأنني اجد نفسي مضطراَ أن اكتبه :

- الغالبيه يعرفون برنامج الجواب الكافي _ ساعة حوار

ويعرفون شدة حنق الليبراليين على كل ما هو اسلامي

فالأول:
يتابعه الشريحة المحافظة في العالم الكبير والصغير
والثاني :
تتابعه الشريحة المثقفة في العالم (وكان سببا في اقالة احد مدراء الجامعات)
والأخيرين :
لهم يد حول مصدر القرارات في البلد

فالرأي في الأول : تكون هناك مداخلات مع أحد المشايخ الحلويين المعتبرين عن الحوسة والمهزلة اللي صايرة في القضاء عامة ليس المحامين فقط (التأخير .. الإزدراء بالنسبة للمحامين ....وغيرها تكون مداخله سريعه ومنسقه لأن الخط عادي ينقطع خاصة بالمسائل الحساسة )

والرأي في الثاني :
توصيل المشكلة لمقدم البرنامج وسيتولى الموضوع .. لأن الموضووووع مثير

والرأي في اللذين لا يسموون:

اعطائهم طرفا عن هذه المشكله وستشتعل الجرائد .... ولا أؤيد هذا

والذي دفعني لكتابة هذه المقترحات هو أن يراها القضاة ويدركوا حجم المشكله وإن الكرسي قد يذهب في أي وقت لأن الناس تبي حقوقه مب ترصونهم في سنيين كسني يوسف

وإن الفيس بوك اسقط حكام فماله داعي يتحرك الفيسبوك على مشايخنا



لييه بعض المشايخ ينجز القضايا والبعض الآخر يقتل القضايا بالتأخير


اريد من كل من يرى المشاركة أن يعلق ......

[عبد ربه]

حاضرين سنعلق ، ولكن المشكلة تراكمية ومعقدة وهناك الكثير ممن استفادوا من وجودها وبنوا ممالك سلطة لن يتخلوا عنها بسهولة من اجل عيون الوطن والمواطن ،اما الحلول فكثيرة ولا يعني هذا انها فورية ولكنها حلول ناجعة ولو اخذت بعض الوقت ، والوقت هنا هو ساحة الصراع مع اصحاب ممالك السلطة في القضاء ، خذ مثلا توثيق الجلسات بالتصوير المربوط بالوقت ،خذ مثلا نشر لوائح حقوق المتقاضين على معلقات كبيرة في كل قاعة جلسات ، خذ مثلا نظام المراقب الخفي الذي يحضر الجلسات دون اظهار صفته الرسمية وليكن من خارج الجسم القضائي ويكتب تقارير يستأنس بها فقط ، كذلك يجب ربط عقوبة عزل القاضي بعقوبة تبعية لازمة هي منعه من العمل في المحاماة لمدة لا تقل عن خمس سنوات يبدأ من تاريخ عزله ،خذ مثلا عقد لقاءات مختلطة بين القضاة والمحامين بشكل دوري ، خذ وخذ وخذ ولكن هل هناك رغبة في وضع حلول اصلا !!!

[Project lawyer]

ههههههههههههههه

هذه هموم المحامي

صاحب الرخصة

المحامي الممارس

فكيف بهموم المحامي المتدرب ؟ !