أبو وصايف
12-03-2011, 11:20 AM
تساؤلات قد ترد لدى البعض حول حرية الصحافة والتعبير عن الرأي
ماهو الحق لدى الإعلامي وماهي الصلاحيات التي يمتلكها للتعبير عن رأيه
هل لهذا الحق حدود لا ينبغي على الإعلامي تجاوزها ام أن هناك حقوق تدور بين تلك الحدود
هل هذا الحق بالمعنى القانوني
حق أصلي أم تبعي لحق آخر أم هو حق من نوع خاص
أم هو مجرد رخصة
ماوجه الإختلاف بين الحق والرخصة
ما معيار الإلتزام في مسائلة الإعلامي
وماهي المسئولية الملقاه على عاتق الإعلامي
هل هي عقدية أم تقصيريه
كثيراً ماتتناول الصحافة أحد الأخبار التي ليست من الدقة والصحة بمكان ، فقد كثر النقد على الجهاز القضائي في المملكة العربية السعودية من قبل الأقلام المتحجرة في بوتقة العزلة العقلية والعلمية بل وحتى الوسطية .
فهذا المحرر ( إبن المقفع ) وهذا الإعلامي ( لاري كنج ) يقوم بما يقوم به أطفال الإبتدائية من نقل الأخبار دون تحري الدقه أو المصداقية أو الإتقان في عمله كما أعتاده أهل العقل والحصافة ، وأصبح كالببغاء يردد بما لايعي
عندما يأتي خبر معين بخصوص مسألة معينة فلابد على أقل تقدير التأكد من صحته وسلامته قبل نشره إذا كان موضوع حساس ويمس مصلحة عامة ويثير بلبلة ، وليتهم كالبلبل المترقرق تطرب لسماع صوته ولكنهم كالمنخل المتشقشق .
طالعتنا إحدى الصحف خبر مؤخرة الدجاجة من قبل أحد الكتاب وتم إنتقاد قاضي المحكمة الجزئية مصدر الحكم ، ويبدوا أن هذا الكاتب أهتم بمؤخرة الدجاجة التي يبدوا أنها من الدجاج الفرنسي وأغفل دجاجته الوطنية ( المصلحة العامة )
ماهو الحق لدى الإعلامي وماهي الصلاحيات التي يمتلكها للتعبير عن رأيه
هل لهذا الحق حدود لا ينبغي على الإعلامي تجاوزها ام أن هناك حقوق تدور بين تلك الحدود
هل هذا الحق بالمعنى القانوني
حق أصلي أم تبعي لحق آخر أم هو حق من نوع خاص
أم هو مجرد رخصة
ماوجه الإختلاف بين الحق والرخصة
ما معيار الإلتزام في مسائلة الإعلامي
وماهي المسئولية الملقاه على عاتق الإعلامي
هل هي عقدية أم تقصيريه
كثيراً ماتتناول الصحافة أحد الأخبار التي ليست من الدقة والصحة بمكان ، فقد كثر النقد على الجهاز القضائي في المملكة العربية السعودية من قبل الأقلام المتحجرة في بوتقة العزلة العقلية والعلمية بل وحتى الوسطية .
فهذا المحرر ( إبن المقفع ) وهذا الإعلامي ( لاري كنج ) يقوم بما يقوم به أطفال الإبتدائية من نقل الأخبار دون تحري الدقه أو المصداقية أو الإتقان في عمله كما أعتاده أهل العقل والحصافة ، وأصبح كالببغاء يردد بما لايعي
عندما يأتي خبر معين بخصوص مسألة معينة فلابد على أقل تقدير التأكد من صحته وسلامته قبل نشره إذا كان موضوع حساس ويمس مصلحة عامة ويثير بلبلة ، وليتهم كالبلبل المترقرق تطرب لسماع صوته ولكنهم كالمنخل المتشقشق .
طالعتنا إحدى الصحف خبر مؤخرة الدجاجة من قبل أحد الكتاب وتم إنتقاد قاضي المحكمة الجزئية مصدر الحكم ، ويبدوا أن هذا الكاتب أهتم بمؤخرة الدجاجة التي يبدوا أنها من الدجاج الفرنسي وأغفل دجاجته الوطنية ( المصلحة العامة )