مرحبا999
17-05-2011, 04:46 PM
بعد تعطيلها 5 أشهر .. تعليم المدينة يستجيب لتوجيه الوزير ويفتح ملفها
إحالة التحقيق في قضية قذف داخل ثانوية بنات إلى إدارة القضايا التربوية
ماجد الصقيري ـ المدينة المنورة
علمت «عكاظ» من مصدر موثوق أن تعليم المدينة المنورة استجاب لتوجيه وزير التربية والتعليم وأحال أوراق معاملة قضية سب وقذف داخل ثانوية بنات إلى إدارة القضايا التربوية بمقر الإدارة (شرقي المدينة المنورة)، وذلك للبدء في إجراءات التحقيق مع جميع أطراف القضية.
وأفاد المصدر أن مدير تعليم المدينة المنورة الدكتور سعود الزهراني وجه وبشكل عاجل بسرعة التحقيق في القضية التي شهدتها الثانوية الواحدة والثلاثون في مخطط الأمير نايف وهي القضية ذاتها التي سبق تعطيلها من قبل مسؤولين في تعليم المدينة.
وكانت وزارة التربية والتعليم قد أرسلت خطابا عاجلا للإدارة العامة للتعليم في المدينة المنورة يقضي بسرعة التحقيق بشكوى معلمة أفادت فيها بتعطيل الإدارة العامة للتربية والتعليم في المدينة التحقيق في دعواها التي أشارت فيها بتعرضها للسب والقذف أمام عدد من معلمات وطالبات المدرسة من قبل زميلة لها في نفس المدرسة.
وكانت «عكاظ» قد علمت من مصدر في تعليم المدينة المنورة أن الإدارة تلقت خطابا عاجلا من وزارة التربية والتعليم طلبت فيه التحقيق في قضية قذف معلمة لزميلتها في إحدى المدارس الثانوية للبنات في مخطط الأمير نايف (غربي المدينة المنورة) («عكاظ»: 12/6/1432هـ)، وأفاد المصدر أن الوزارة طلبت من تعليم المدينة سرعة إنهاء التحقيق واتخاذ الإجراءات اللازمة والتي تكفل حق المعلمة.
يذكر أن القضية والتي وقعت قبل نحو خمسة أشهر، تعود تفاصيلها عندما كانت مديرة مدرسة تعقد اجتماعا مع عدد من المعلمات، حينها تهجمت معلمة على زميلتها أمام المعلمات وعدد من الطالبات والتلفظ عليها بألفاظ غير لائقة، الأمر الذي دفع المعلمة لتحرير محضر بالواقعة في إدارة المدرسة وتضمن المحضر شهادة عدد من معلمات المدرسة، لتتوجه المعلمة بعد ذلك إلى تعليم المدينة وتقديم شكوى عاجلة طلبت فيها إنصافها، إلا أن القضية ظلت حبيسة الأدراج ولم يتخذ بحقها أي إجراء، ما دفع زوج المعلمة بتوجيه خطاب شكوى إلى صاحب السمو الأمير فيصل بن عبدالله وزير التربية والتعليم لإنصاف زوجته ضد تأخر الإجراءات في تعليم المدينة، وذلك بعد أن تجاهلت النظر في دعوى المعلمة والتي سبق وأن رفعت دعواها لأكثر من مسؤول في تعليم المدينة.
برنامج للرعاية السلوكية في مدارس البنات
سعيد الباحص ـ الدمام
تواجه وزارة التربية والتعليم المشكلات السلوكية في مدارس البنات التي بلغت نسبتها نحو 13 في المائة والمتمثلة في حالات بعض الطالبات المعجبات بالمعلمات والزي غير المحتشم في المنشآت المدرسية الخاصة عبر برنامج للرعاية السلوكية يتضمن أبعادا جوهرية في تعديل السلوك وتقويمه.
وقد وجهت الوزارة إداراتها التعليمية بضرورة تفعيل أجندة البرامج العلاجية، لمواجهة المتغيرات في سلوك الطالبات.
ودعت الوزراة كل إدارة تعليم على حدة برصد الحالات السلوكية المتمثلة، المعرقلة للمسيرة التربوية ومن تلك الحالات، الاستخدام السيئ لأجهزة الاتصالات الحديثة من هواتف جوالة وشبكات الانترنت، رصد الملابس غير المحتشمة والمتشبهة بالرجال ، الكتابة على الجدران، العبث بالممتلكات وإتلاف الأثاث المكتبي والتهاون في أداء الصلاة ، الغش في الامتحان والاستهانة بالمعلمات وإحضار أشرطة ممنوعة وتزوير التقارير التي تصدرها المدرسة. والاعتداء بالضرب على المعلمات.
إحالة التحقيق في قضية قذف داخل ثانوية بنات إلى إدارة القضايا التربوية
ماجد الصقيري ـ المدينة المنورة
علمت «عكاظ» من مصدر موثوق أن تعليم المدينة المنورة استجاب لتوجيه وزير التربية والتعليم وأحال أوراق معاملة قضية سب وقذف داخل ثانوية بنات إلى إدارة القضايا التربوية بمقر الإدارة (شرقي المدينة المنورة)، وذلك للبدء في إجراءات التحقيق مع جميع أطراف القضية.
وأفاد المصدر أن مدير تعليم المدينة المنورة الدكتور سعود الزهراني وجه وبشكل عاجل بسرعة التحقيق في القضية التي شهدتها الثانوية الواحدة والثلاثون في مخطط الأمير نايف وهي القضية ذاتها التي سبق تعطيلها من قبل مسؤولين في تعليم المدينة.
وكانت وزارة التربية والتعليم قد أرسلت خطابا عاجلا للإدارة العامة للتعليم في المدينة المنورة يقضي بسرعة التحقيق بشكوى معلمة أفادت فيها بتعطيل الإدارة العامة للتربية والتعليم في المدينة التحقيق في دعواها التي أشارت فيها بتعرضها للسب والقذف أمام عدد من معلمات وطالبات المدرسة من قبل زميلة لها في نفس المدرسة.
وكانت «عكاظ» قد علمت من مصدر في تعليم المدينة المنورة أن الإدارة تلقت خطابا عاجلا من وزارة التربية والتعليم طلبت فيه التحقيق في قضية قذف معلمة لزميلتها في إحدى المدارس الثانوية للبنات في مخطط الأمير نايف (غربي المدينة المنورة) («عكاظ»: 12/6/1432هـ)، وأفاد المصدر أن الوزارة طلبت من تعليم المدينة سرعة إنهاء التحقيق واتخاذ الإجراءات اللازمة والتي تكفل حق المعلمة.
يذكر أن القضية والتي وقعت قبل نحو خمسة أشهر، تعود تفاصيلها عندما كانت مديرة مدرسة تعقد اجتماعا مع عدد من المعلمات، حينها تهجمت معلمة على زميلتها أمام المعلمات وعدد من الطالبات والتلفظ عليها بألفاظ غير لائقة، الأمر الذي دفع المعلمة لتحرير محضر بالواقعة في إدارة المدرسة وتضمن المحضر شهادة عدد من معلمات المدرسة، لتتوجه المعلمة بعد ذلك إلى تعليم المدينة وتقديم شكوى عاجلة طلبت فيها إنصافها، إلا أن القضية ظلت حبيسة الأدراج ولم يتخذ بحقها أي إجراء، ما دفع زوج المعلمة بتوجيه خطاب شكوى إلى صاحب السمو الأمير فيصل بن عبدالله وزير التربية والتعليم لإنصاف زوجته ضد تأخر الإجراءات في تعليم المدينة، وذلك بعد أن تجاهلت النظر في دعوى المعلمة والتي سبق وأن رفعت دعواها لأكثر من مسؤول في تعليم المدينة.
برنامج للرعاية السلوكية في مدارس البنات
سعيد الباحص ـ الدمام
تواجه وزارة التربية والتعليم المشكلات السلوكية في مدارس البنات التي بلغت نسبتها نحو 13 في المائة والمتمثلة في حالات بعض الطالبات المعجبات بالمعلمات والزي غير المحتشم في المنشآت المدرسية الخاصة عبر برنامج للرعاية السلوكية يتضمن أبعادا جوهرية في تعديل السلوك وتقويمه.
وقد وجهت الوزارة إداراتها التعليمية بضرورة تفعيل أجندة البرامج العلاجية، لمواجهة المتغيرات في سلوك الطالبات.
ودعت الوزراة كل إدارة تعليم على حدة برصد الحالات السلوكية المتمثلة، المعرقلة للمسيرة التربوية ومن تلك الحالات، الاستخدام السيئ لأجهزة الاتصالات الحديثة من هواتف جوالة وشبكات الانترنت، رصد الملابس غير المحتشمة والمتشبهة بالرجال ، الكتابة على الجدران، العبث بالممتلكات وإتلاف الأثاث المكتبي والتهاون في أداء الصلاة ، الغش في الامتحان والاستهانة بالمعلمات وإحضار أشرطة ممنوعة وتزوير التقارير التي تصدرها المدرسة. والاعتداء بالضرب على المعلمات.