د.عبدالله
08-08-2011, 06:20 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مبارك عليكم الشهر الفضيل وجعلنا الله من صوامه ومن قوامه ومن المقبلوين
أخواني لدينا قضيه في قسم الشرطة وهي شكوى ضد والدتي ومن شخص تبلاها علنا
بضرب زوجته والقصه بإختصار هي كالتالي :
الوالده حفظها الله وحفظكم عمرها 54 سنه ومصابه بمرض السكري وتعمل في أحد الأسواق الشعبية لديها محل بيع ملابس في سوق نسائي وخاص بالنساء
قبل بضعة أيام قامن العاملات في السوق بالقبض على أحد السارقات ( لصه ) ومعها بعض
الأقمشه و كانت الوالده من ضمن الحضور ومن ضمن النساء اللاتي قبضن على هذه السارقه
قامت الوالده بالبحث عن أقمشه لها كانت فقدتها في تلك اللحظه ولكن لم تجدها مع السارقه ولكن بقية النساء وجدن بعض من المسروقات اللتي تخصهن مع تلك السارقه فقامن بضربها و أخذ ما معها من مسروقات و والدتي أخذت شنطتها وسألتها بإعادة مسروقاتها والحصول على الشنطة مقابل إرجاع المسروقات ولكن اللصه هربت مع زوجها وعادت مره أخرى تطلب الشنطه فرفضت الوالده إعطاءها إلا بمقابل المسروقات فدخل زوج السارقه وهدد الوالده بأنها سوف تندم وذهب إلى الشرطة و قدم شكوى ضدها و أرفق تقرير طبي بإصابات في زوجته و أتهم أمي بضرب زوجته و أخذ شنطتها و أستدعتنا الشرطه بناء على هذا البلاغ وقمت بالحضور وطلبو مني إحضار الوالده للشرطه لكتابة أقوالها و كفالتها فقمت بإحضار الوالده وكلي ألم وحسرة على هذا الظلم و تعاونا معي قامو بكتابة أقولها وهي في سيارتي وبعد ذلك جلست مع الضابط وقال لي بأن أنهي الموضوع و في الغالب فأن المدعي يطلب بعض المال ليتنازل عن شكواه و أنا الأن محتار هل أدفع له أم لا , كل ما أحاول أن افعله أن لا أذهب بالوالده للمحكمه لأنها للمره الأولى التي تأتي لقسم شرطه ولله الحمد ولكن من خوفي عليها من أن تتضرر عند الذهاب للمحكمه خاصه وأن شهودها في السوق جميعهن نساء من الصعب الوثوق في شهادتهن من خوفهن أو تهربهن من الموقف علما بأنه يدعي بأن لديه شهود فأنا الأن محتار في أمري وطلبت من الضابط مهلة يومين بعد ذلك نقرر هل نحيل القضيه للمحكمه أم لأ أرجو من يفقه في الأمور الشرعية أو يعلم ماهي الإجراءات أن يساعدني وله مني الدعاء في هذا الشهر الفضيل بأن يوفقه الله في الدنيا والاخره .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مبارك عليكم الشهر الفضيل وجعلنا الله من صوامه ومن قوامه ومن المقبلوين
أخواني لدينا قضيه في قسم الشرطة وهي شكوى ضد والدتي ومن شخص تبلاها علنا
بضرب زوجته والقصه بإختصار هي كالتالي :
الوالده حفظها الله وحفظكم عمرها 54 سنه ومصابه بمرض السكري وتعمل في أحد الأسواق الشعبية لديها محل بيع ملابس في سوق نسائي وخاص بالنساء
قبل بضعة أيام قامن العاملات في السوق بالقبض على أحد السارقات ( لصه ) ومعها بعض
الأقمشه و كانت الوالده من ضمن الحضور ومن ضمن النساء اللاتي قبضن على هذه السارقه
قامت الوالده بالبحث عن أقمشه لها كانت فقدتها في تلك اللحظه ولكن لم تجدها مع السارقه ولكن بقية النساء وجدن بعض من المسروقات اللتي تخصهن مع تلك السارقه فقامن بضربها و أخذ ما معها من مسروقات و والدتي أخذت شنطتها وسألتها بإعادة مسروقاتها والحصول على الشنطة مقابل إرجاع المسروقات ولكن اللصه هربت مع زوجها وعادت مره أخرى تطلب الشنطه فرفضت الوالده إعطاءها إلا بمقابل المسروقات فدخل زوج السارقه وهدد الوالده بأنها سوف تندم وذهب إلى الشرطة و قدم شكوى ضدها و أرفق تقرير طبي بإصابات في زوجته و أتهم أمي بضرب زوجته و أخذ شنطتها و أستدعتنا الشرطه بناء على هذا البلاغ وقمت بالحضور وطلبو مني إحضار الوالده للشرطه لكتابة أقوالها و كفالتها فقمت بإحضار الوالده وكلي ألم وحسرة على هذا الظلم و تعاونا معي قامو بكتابة أقولها وهي في سيارتي وبعد ذلك جلست مع الضابط وقال لي بأن أنهي الموضوع و في الغالب فأن المدعي يطلب بعض المال ليتنازل عن شكواه و أنا الأن محتار هل أدفع له أم لا , كل ما أحاول أن افعله أن لا أذهب بالوالده للمحكمه لأنها للمره الأولى التي تأتي لقسم شرطه ولله الحمد ولكن من خوفي عليها من أن تتضرر عند الذهاب للمحكمه خاصه وأن شهودها في السوق جميعهن نساء من الصعب الوثوق في شهادتهن من خوفهن أو تهربهن من الموقف علما بأنه يدعي بأن لديه شهود فأنا الأن محتار في أمري وطلبت من الضابط مهلة يومين بعد ذلك نقرر هل نحيل القضيه للمحكمه أم لأ أرجو من يفقه في الأمور الشرعية أو يعلم ماهي الإجراءات أن يساعدني وله مني الدعاء في هذا الشهر الفضيل بأن يوفقه الله في الدنيا والاخره .