المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الحشيش (الماريجوانا)



الحجر الأسود
09-08-2011, 01:50 AM
الحشيش (الماريجوانا)

سبق أن ذكرت في أحد الردود على الرابط http://www.cojss.net/vb/showthread.php?t=6364
وذكرت مايلي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
طبعا لي تعليق عن الحشيش وعلى طاري الحشيش ، الله يبعد جميع هذه السموم عن أبناء الائمة الاسلامية ، وأتمنى من الدكتور ناصر رعاه الله وممن لديهم معرفة بالاحكام في هذا الخصوص ، أن لا يبخل علينا بما يعرف ،
مرة من المرات وطبعا من قبل كم سنة كنت جالس أمام التلفاز وفي احد المحطات العربية قدمت برنامج ، وتذكر أن الولايات الأمريكية أو أحد الولايات حيث الذي أتذكر ، بأنه اكتفت السلطات في البلد المعنية لتلك البلاد ، بأنه في حال أمساك أي متعاطي للحشيش المسماة بالمرونة أو المروانة حيث أتذكر يكتفي بأن يغرم ، أي فقط يدفع غرامة ، وطبعاً الغرامة ليست كبيرة ، مثل حال غرامة المخالفات المرورية للسائق ، وطبعاً الغرامة لا تنطبق على المروجين فقط المتعاطين ، وطبعا استضافوا دكاترة أي أطباء وبعض الأطباء ، تم الاتصال عليهم وطبعاً متخصصين في مكافحة المخدرات ، ولديهم معرفة في الحشيش من حيث تخصصهم ، الشاهد في الأمر ذكر أحد الأطباء في البرنامج حيث يقول أن الحشيش أقل خطورة من الدخان (( دخان التبغ )) معلل أن دخان التبغ يدمن الإنسان عليه ، أي يصبح الإنسان بحاجة له من حيث يحتاج للنكوتين الموجود في التبغ وحيث الإنسان في طبيعة الحال يحتاج للنكوتين ويأخذه عن طريق الجو لكن المدخن من حيث تعود أن يأخذ جرعة أكبر عن طريق الدخان فبذلك يكون يحتاج لشرب الدخان حتى يحصل على النكوتين ، لكن في الحشيش لا يدمن الانسان عليه واقل مشاكل صحية من الدخان ، بل مشكلة الحشيش تقود للمخدرات ، طبعاً أنا الحقيقة استقربت من كلام الدكتور ، لكن هذا ما سمعته وبما يفهم والله أعلم
طبعا أن كان حسب ما ذكر صحيح بأن دخان التبغ يعتبر أنه له ضرر أكثر من الحشيش المعروف بالمروانه أو أن كان لها اسم أخر
فيكون السؤال ، ماهي نظرة الشرع في ذالك
وكيف تصدر أحكام قاسية ضد من يتعاطيها أو يتاجر فيها ؟
هل لأنها تفقد الوعي وتعتبر مثل المسكر مثلا
أو بسبب أنه تجعل من يتعاطيها يتصرف تصرفات لاشعورية
نتمنى ممن لديه معرفة أو إطلاع أن يفيدنا في هذا الموضع

الحجر الأسود
09-08-2011, 01:55 AM
ومن ثم ذهبت أبحث ، عن حقيقة ماذكر في البرنامج المتلفز

ووجدت ذالك : الإدمان على الحشيش (الماريجوانا) 0Share


الحشيش هو مادّة ذات قدرة على إحداث الإدمان، وعلى الرّغم من أنّه قد يُشعِر المرء بالابتهاج والنّشوة، إلا أنّ ذلك لا يستمرّ طويلاً، كما أنّه يؤثّر على أدائه بشكلٍ عام. نتناول في مقالنا هذا ماهيّة تلك المادّة، وتأثيرها على الدّماغ، وأعراض السحب، وصولاً إلى كيفيّة العلاج.


إنّ الإدمان على الحشيش ليس أمراً بسيطاً؛ حيث أنّه يتضمّن قضايا تتعلّق بأعراض السّحب، والاعتماد مقابل إساءة الاستخدام وغيرها. وقبل أن نعالج تلك الأمور، لنلقي نظرةً على الحشيش وتأثيراته على الدّماغ.



معلومات أساسية:
•الاسم العلمي: Cannabis sativa (الحشيش أو القنّب الهندي)
•الصّنف: معدّل للذهن، نفسي المفعول
• المادّة الفعّالة: THC (delta-9-TetraHydroCannabinol(


عندما يصل عنصر THC إلى الدّماغ، فإنّه يرتبط مع المستقبلات القنّابيّة، وهو أمر يؤدي إلى الإحساس بالنّشوة. وقد أظهرت الدّراسات أنّ له تأثيرٌ مباشر على الذّاكرة الحدثيّة، ويمكن أن يؤدّي إلى صعوبات في التّفكير وحلّ المشاكل، وغيرها من التّأثيرات. وقد أظهر عددٌ من الدّراسات وجود صِلة مباشرة بين استخدام الحشيش في المرحلة الثّانوية وانخفاض معدلّ العلامات وازدياد معدّل التخلّي عن الدراسة، بالمقارنة مع الطلاب الذين لا يتعاطون تلك المادة.



هل يسبّب الحشيش الإدمان؟
وبشكل أقرب إلى موضوعنا، فقد أظهرت الدّراسات أنّ الاستخدام طويل الأمد للحشيش يمكن أن يؤدّي إلى النّوع ذاته من التّغيّرات الفيزيولوجيّة في الدّماغ التي تسبّبها باقي المواد المخدرّة، ولتلك التغيرات دورٌ رئيسيّ في تحديد القدرة الإدمانيّة للحشيش، على أنّ ذلك ليس الأمر الوحيد الذي يدعم النّتيجة.



من الواضح أنّ ليس كلّ شخص يقوم باستعمال مادة ما، حتّى لو بشكلٍ متكرّر، سيصبح مدمناً عليها، ويمكن القول بذلك حول كلِّ عقارٍ تقريباً، أي أنه من الخطأ مناقشة وافتراض أن مادّة ما لا تسبّب الإدمان بناءً على أنّه ليس جميع من تعاطوها واقعون في إدمانها، أو بناءً على شدة الإدمان.



وبحسب أبسط تعاريف الإدمان، لا يُعَرَّف إدمان المادّة بعدد الأشخاص الذين يستخدمون هذه المادّة، أو النّسبة المئوية منهم التي تحوّلت للإدمان، بل يتمّ تعريفه وتمييزه من خلال الحاجة لإساءة استخدام مادة ما بغضّ النّظر عن الضّرر التي تسبّبه هذه المادة في حياة المرء، وفي مواجهة عواقب مدمّرة بما يكفي لردع معظم الأفراد الآخرين عنه. فالمدمن يسعى للحصول على تلك المادّة ويستخدمها بشكلٍ قسري، إلى درجةٍ يصبح فيها معتمداً على هذه المادّة.



سحب الحشيش:
يعاني العديد من مستخدمي الحشيش لفترات طويلة من التوق لهذه المادة ومن أعراض سحب عندما يتوقفون عن إساءة استخدامها. وهم يشكون من الهيوجيّة، والأرق، والقلق، وفقدان الشهية؛ وهي أعراضٌ يمكن ملاحظتها في متلازمات سحب عددٍ من المواد.



تتضمّن أعراض سحب الحشيش، لكنّها لا تقتصر على، ما يلي:



•الهيوجيّة
•القلق
•التّوتر الجّسدي
•انخفاض في المزاج والشّهيّة لتناول الطّعام
•ألم المعدة
•التململ
•القهم
•الأرق
•ازدياد العدوانيّة والغضب
•أحلام غريبة


ويعتقد معظم النّاس أنّ الحشيش هو مادّة سليمة، وهنالك اختلافٌ في المجتمع العلمي حول فيما إذا كان السّحب يسبّب أعراض بليغة.



الحشيش الطبّي:
الاستخدامات الطبيّة الممكنة للحشيش:



•مضاد للإقياء
•زيادة الشّهيّة لتناول الطّعام
•تخفيف الارتعاش
•الحدّ من النّوبات الاختلاجيّة
•تخفيف الزّرق
•تخفيف التّوتّر النّفسي


تأثيرات الحشيش على الفيزيولوجيا العصبيّة:
وجد الباحثون أنّ مادّة THC تقوم بتغيير طريقة دخول المعلومات الحسيّة كما أنها تؤثّر على الحُصين؛ وهو جزءٌ من الجّهاز اللّمبي في الدّماغ أساسيٌّ في عمليات التعلّم، والذّاكرة، ودمج الخبرات الحسيّة مع الخبرات العاطفيّة والدّوافع. وقد أظهرت الدّراسات أنّ مادّة THC تقوم بتثبيط نشاط الألياف العصبيّة وتثبّط العصبونات ضمن جهاز معالجة المعلومات في الحُصين. وبالإضافة إلى ذلك، اكتشفت الدّراسات أنّ بعض السّلوكيّات المُكتسبة، والتي تعتمد على الحُصين، تبدأ بالتراجع أيضاً. وقد أشارت نتائج دراسات حديثة إلى أن الاستخدام طويل الأمد للحشيش يؤدّي إلى حدوث تغيّرات في الدماغ مشابهة لتلك التي تنجم عن الاستخدام طويل الأمد للمواد الأخطر الأخرى التي يُساء استخدامها.



وقد يعاني الشّخص الذي يقوم بتدخين الحشيش بشكلٍ منتظم من العديد من المشاكل التنفسية التي يمكن أن يعاني منها المدخّنين. وقد يعاني هؤلاء الأشخاص يوميّاً من السّعال، والبلغم، وأعراض التهاب القصبات المزمن، كما قد يصابون بنزلات البرد بشكلٍ أكثر تواتراً. وقد يؤدّي الاستمرار في تدخين الحشيش إلى اضطّراب وظيفة النّسيج الرئوي المتأذّي أو المدمّر بفعل دخان الحشيش.



بغضّ النّظر عن كميّة مادّة THC، فإن كمية القطران التي يتمّ استنشاقها عبر تدخين الحشيش، ومستوى أوّل أكسيد الكربون الذي يتمّ امتصاصه يكون أكثر بحوالي ثلاث إلى خمس مرات ممّا هو عليه بالنّسبة لمدخّني التّبغ؛ وقد يكون ذلك الأمر عائداً إلى أنّ مدخّني الحشيش يستنشقون الدّخان بشكلٍ أعمق ويقومون بحبسه في رئاتهم لفتراتٍ طويلة.



وقد أشارت دراساتٌ حديثة إلى أنّ تدخين الحشيش أثناء تعاطي الكوكايين يمكن أن بسبّب زيادة شديدة في سرعة ضربات القلب وارتفاع ضغط الدّم.



كما أظهرت دراسةٌ على طلاب الجّامعة أنّ المهارات الأساسيّة المتعلّقة بالانتباه والذّاكرة والتّعلّم قد تراجعت وضعفت عند هؤلاء الذين يتعاطون الحشيش بكثرة، حتى عند التّوقف عن التّعاطي لمدّة 24 ساعة على الأقلّ.



علاج سوء استخدام مادّة الحشيش:
يختار العديد من الأشخاص عدم دخول مراكز العلاج وإعادة التّأهيل أثناء معركتهم للإقلاع عن سوء استخدام مادّة الحشيش. ولكن قد تكون تلك المراكز مفيدة بشكلٍ خاص، حيث يمكن أن تؤمّن نظام دعمٍ متماسك، بالإضافة إلى الرّعاية الطبيّة والعاطفيّة. ولكن مع ذلك هنالك أشياء يمكنك أن تقوم بها لكي تساعد نفسك على مقاومة الرّغبة الشّديدة في تعاطي الحشيش أثناء علاج المشكلة، وتتضمّن تلك الأشياء ما يلي:



•المشي بشكلٍ يومي، وقد يكون من المفيد القيام بذلك مع أحد الأشخاص الذين تهتمّ لأمرهم
•تجنّب الأشخاص الذين يتعاطون الحشيش
•احتفظ بدفتر مذكرّات وسجِّل فيه أحداث كل يوم
•استمع إلى الموسيقى التي يمكن أن تبعد تفكيرك عن الرّغبة في تعاطي الحشيش


ويمكن أن يقدّم الأشخاص المقرّبون من المريض المساعدة من خلال التّواجد والدّعم. وعلى الرّغم من أنّ البعض يعتبرون أعراض سحب الحشيش أخفّ شدّةً من أعراض سحب موادٍ أخرى، إلا أنّ المشاكل الذهنيّة والعاطفيّة التي تترافق مع الإقلاع عن تعاطي الحشيش يمكن أن تستمرّ لأكثر من 45 يوم.



----------------------------------
ترجمة: د. فراس مستّت
تحرير: أ. ياسمين جابي الحرمين
إعداد: د. مهيار الخشروم





تاريخ النشر: 2010-06-
منقول
المصدر
http://www.epharmapedia.com/news/details/1/59?lang=ar

الحجر الأسود
09-08-2011, 01:59 AM
وأيضاً وجدت هذا الموضوع في أحد المواقع
الحشيش والماريوانا : Hashish & Marijuana

يستخرج الحشيش والماريوانا من نبات (( القنب)) و((الماريوانا)) هي أوراق وأزهار القنب الجافة.

((الحشيش)) هو السائل المجفف للنبتة والذي يصنع بأشكال مختلفة. والمادة الصمغية وأوراق نبات القنب تحتوي مواداً كيميائية ومركبات منها :

- الكانبينول ويوجد في صمغ القنب ويوجد في صورتين وهي المواد الفعالة كيميائياً في الحشيش .

- والحشيش وهو مايباع في السوق ويحتوي شرائب كثيرة منها الكوكايين, والأفيون والبهارات,والبراز المجفف أحياناً .

- كما يحتوي الحشيش كميات صغيرة من مادة تشبة الأتروبين والتي تسبب جفاف الحلق , أو مادة تشبة الاستيل كولين,وهي التي تؤدي إلى تأثير دخان الحشيش المهيج.



والماريوانا : هي المادة التي تماثل التبغ وتتفاوت في قوتها تفاوتاً كبيراً .

: كما ذكر عن الحشيش ايضاً

يطلق اسم الحشيش أو الماريجوانا (في الغرب) أو البانجو في بعض البلاد العربية, على ذلك المخدر المستمد من أوراق شجيرات القنب الهندي ( Cannabis Sativa) والذي يمكن زراعتة في كل من المناطق الاستوائية والمناطق المعتدلة , وتتمثل أهم مكونات الحشيش ذات التأثير الفعال في الحالة النفسية من مادة متطايرة يطلق عليها اسم تتراهيدرو كنابينول ( Tetrahydro-Cannabinol) .

والحشيش من المواد المهلوسة ( Hallucinogens ) التي تحدث لمن يتعاطاها بجرعات كبيرة نوعاً من الهلوسة, حيث يستجيب الشخص استجابات حسية وحركية ولفظية دون تنبيهات خارجية . وأثر الحشيش أخف , إذا قورن بأثر نفسي وزنه من عقار LSD المهلوس. ونسبة المادة الفعالة في الحشيش حوالي (8%) من إجمالي وزن المادة الناتجة من أوراق نبات القنب الهندي , التي تباع في الأسواق بطريقة غير مشروعة , مع تفاوت هذه النسبة حسب مدة التخزين (حيث تتطاير هذه المادة مع طول التخزين ) ومقدار الغش بإضافة مواد أخرى عليه. أما درجة تركيب هذه المادة الفعالة في الحشيش السائل ( أو خلاصة الحشيش) فتتراوح بين ( 15% و 60% ) وفقاً لمصدر الحصول عليها , ونوع المذيب العضوي للمادة الفعالة .

ويتم تعاطي الحشيش غالباً عن طريق التخدين بالشيشة(أو الجوزة) أو السجائر , ويغلب أن يتم تعاطي الحشيش في جماعات صغيره يتبادل أعضاؤها التعاطي أثناء الحديث.

مع أن هناك طرقاً أخرى للتعاطي , مثل وضع الحشيش في مأكولات أو مشروبات, إلا أن التدخين هي أكثر الطرق انتشاراً , وهي أسرعها تأثيراً في الجهاز العصبي المركزي نظراً لسرعة وصول المادة الفعالة إلى أنحاء المخ بعد انتقالها إلى حويصلات الرئة, ثم إلى الدم.

ومن أهم الآثار المباشرة التي تحدث فور التعاطي ولمدة 24 ساعة للحشيش بكميات قليلة أو متوسطة شعور الشخص بأنه على مايرام, ويتراوح تغيير المزاج بين الاسترخاء والنعاس من ناحية وبين الابتهاج والفرفشة والانتعاش والمرح الهياجي من ناحية أخرى.

أما فيما يتصل بالوظائف المعرفية, فيلاحظ حدوث تشويهات في إدراك الزمان(نحو المزيد من البطء غالباً) وإدراك المسافات أو المكان (نحو المزيد من الامتداد) كما يدرك الشخص الألوان أكثر زهواً , والأصوات أكثر حدة, ويعاني الشخص من ضعف شديد في القدرة على تركيز الانتباه, وفي قدرة التذكر المباشر وقريب المدى, كما يعاني الشخص من خلل في التآزر الحسي والحركي , وفي عمليات التآزر بين اليدين والعينين , فضلاً عن عدم القدرة على أداء المهام الحركية بكفاءة.

هذا فضلاً عن عدد من الآثار الفسيولوجية لتعاطي الحشيش تصيب الجهاز الدوري ( مثل زيادة ضربات القلب وارتفاع النبض وهبوط ضغط الدم ) , والجهاز التنفسي وتهيج الأوعية المخاطية للجهاز التنفسي والمعدي والمعوى , وجفاف الفم والحلق والحنجرة. أما الآثار بعيدة المدى ( المزمنة)

لتكرار تعاطي الحشيش بمقادير معتدلة على مدى سنوات طويلة , فعلى عكس ماكان يظن من بساطتها , أثبتت البحوث الدقيقة في كل من مجال الطب العصبي والكيمياء الحيوي ودراسات الخصوبة, أضراراً بالغة للتعاطي طويل المدى للحشيش , كما أوضحت الدراسات النفسية إصابة الوظائف العقلية العليا(كالانتباه والتذكر قصير المدى, والتفكير وكفاءة وسرعة الحركة الدقيقة, آالتآزر الحسي الحركي بحيث تكاد تشبة آثار تعاطي الحشيش طويل المدى, آثار الإصابة العضوية بالمخ)

وقد أثارت هذه البحوث اهتماماً عالمياص واسعاً , بعد أن كان يشاع من قبل, من عدم وجود أضرار بعيدة المدى للحشيش. مما شجع على انتشار تعاطي الحشيش بين الشباب في أوربا وأمريكا بعد حرب فيتنام في أواخر الستينيات وأوائل السبعينيات.
منقول

احمد المسارجي
17-04-2013, 03:50 AM
بارك الله فيك ولو ان الموضوع قديم لكن يحتاج للرفع فإنه عادةً لا يتطرق هذا الموضوع الا من الجانب المظلم.