أحمد المنشاوي
04-10-2011, 11:01 AM
ومن أحدث حوادث الطلاق طرافة تلك التي جاء بطلها زوج ألماني طلق زوجته بعد أن فقدت 110 كجم من وزنها ، وأكد أنه أحبها عندما كان وزنها 130 كيلوجراما.
يذكر أن الزوجة "بريتا" قالت أن وزنها وصل إلي 175 كيلوجراما قبل عامين وكانت تتناول نحو 4500 سعر حراري يومياً أي ثلاثة أطباق مليئة بالطعام عند كل وجبة وقد لجأت إلي جراحة ربط المعدة والتي أدت إلي تراجع وزنها بسرعة ، وقبل العملية قال لها زوجها أنها جميلة وليست بدينة!! وطلب منها عدم إجراء العملية ولكنها أصرت فطلقها.
أيضاً طلق زوج تركي يدعي عدنان "31 سنة" زوجته "29 عاماً" عن طريق المحكمة لأنها فقدت 21 كيلوجراما من وزنها وذلك بعد زواج دام 6 سنوات .
وذكر عدنان في طلب الطلاق أنه تزوج زوجته وهى تزن 85 كجم ، والآن لم تعد تزن سوى 64 كجم، وقد أعطاه القاضي الحق في طلب الطلاق.
أما قديماً بالقرى الأسبانية كانت توزن العروس ، ثم يقدر مهرها بمقدار وزنها وهنا قد تفيد السمنة وامتلاء الجسد .
تسمين للراغبات في الزواج
في موريتانيا وحتى الآن سمنة المرأة ضرورية حتى تتمكن من الزواج ولهذا الهدف أنشئت امرأة تدعي تدعى فاطيماتوا وتبلغ من العمر60 عاماً مزرعة خاصة لتسمين الفتيات الراغبات بالزواج .
وتؤكد فاطيماتوا أن العادات والتقاليد لديهم تتطلب من أهل العروس تسمين ابنتهم قبل أن تزف إلى عرسيها لكي لا يقال أن ذلك الرجل تزوج من بيت فقير ومعدوم ، وكذلك لكي تصبح هذه الفتاة قوية وتستطيع أن تقوم بجميع أعمال المنزل وتربية الأبناء وينموا أبنائها بصحة جيدة وذلك لان الغذاء أو التسمين قبل الزواج يجعلها أكثر إدرار للحليب
وخلال برنامج التسمين تضع فاطيماتوا برنامج مكثف يبدأ من الفجر حتى آخر الليل ويعتمد المشروع تكثيف الوجبات الغذائية مثل التمر والعسل والكسكسى واللحوم الحمراء والبيضاء .
السمينات أكثر تفهماً
وتؤكد دراسة أمريكية لأخصائية علاج المشكلات الزوجية لدكتورة جاكلين سونا أن زواج الرجل بامرأة سمينة يضمن له السعادة طوال حياته ، وأن مشكلات الأسرة في المجتمعات ستقل إذا اختار الرجال زوجات سمينات أو قبيحات المنظر.
وأوضحت في دراستها التي استمرت خمس سنوات أن النساء البدينات يعتبرن أفضل الزوجات لأن من السهل التعامل معهن ، فهن لا يفسدن بالإطراء والتدليل مثل نظيراتهن الجميلات من النحيفات السريعات الغضب كلما ضايقهن شيء، كما أنهن أكثر قدرة على التفاهم وتحمل فظاظة الزوج بسبب مهارتهن في تصريف أمورهن التي تعلمنها منذ الطفولة وعدم اعتمادهن على الجمال فقط كالأخريات.
وأوضحت جاكلين أن السيدات من ذوات الوزن الثقيل يعرفن كيف يضفين السرور على حياة الرجل وذلك لتمتعهن بحس مرهف وشهية كبيرة للمسرات الحسية للحياة، مؤكدة أن أي رجل يوفق في اختيار عروس بدينة سيكون محظوظاً وسعيداً جداً.
وأفادت في الدراسة التي نشرتها مجلة "عالم المرأة" أن البدينات أكثر ثقة بأنفسهن وأفضل صحة ويكرسن كل طاقتهن لزواجهن ويعملن على إنجاحه بعكس النحيفات اللاتي يكثرن من القلق على مظهرن ويلتزمن دائماً بنظام حمية معينة .
واعتبرت الدراسة السمينات أفضل الأمهات لأنهن تعودن على ألا يكن بؤرة اهتمام الأسرة وبالتالي فهن يكرسن أنفسهن وأوقاتهن في سبيل إسعاد الزوج والأطفال أكثر من غيرهن من النساء الأخريات اللاتي يهتممن بمظهرهن فقط ولا يفكرن إلا في أنفسهن.
منقول
يذكر أن الزوجة "بريتا" قالت أن وزنها وصل إلي 175 كيلوجراما قبل عامين وكانت تتناول نحو 4500 سعر حراري يومياً أي ثلاثة أطباق مليئة بالطعام عند كل وجبة وقد لجأت إلي جراحة ربط المعدة والتي أدت إلي تراجع وزنها بسرعة ، وقبل العملية قال لها زوجها أنها جميلة وليست بدينة!! وطلب منها عدم إجراء العملية ولكنها أصرت فطلقها.
أيضاً طلق زوج تركي يدعي عدنان "31 سنة" زوجته "29 عاماً" عن طريق المحكمة لأنها فقدت 21 كيلوجراما من وزنها وذلك بعد زواج دام 6 سنوات .
وذكر عدنان في طلب الطلاق أنه تزوج زوجته وهى تزن 85 كجم ، والآن لم تعد تزن سوى 64 كجم، وقد أعطاه القاضي الحق في طلب الطلاق.
أما قديماً بالقرى الأسبانية كانت توزن العروس ، ثم يقدر مهرها بمقدار وزنها وهنا قد تفيد السمنة وامتلاء الجسد .
تسمين للراغبات في الزواج
في موريتانيا وحتى الآن سمنة المرأة ضرورية حتى تتمكن من الزواج ولهذا الهدف أنشئت امرأة تدعي تدعى فاطيماتوا وتبلغ من العمر60 عاماً مزرعة خاصة لتسمين الفتيات الراغبات بالزواج .
وتؤكد فاطيماتوا أن العادات والتقاليد لديهم تتطلب من أهل العروس تسمين ابنتهم قبل أن تزف إلى عرسيها لكي لا يقال أن ذلك الرجل تزوج من بيت فقير ومعدوم ، وكذلك لكي تصبح هذه الفتاة قوية وتستطيع أن تقوم بجميع أعمال المنزل وتربية الأبناء وينموا أبنائها بصحة جيدة وذلك لان الغذاء أو التسمين قبل الزواج يجعلها أكثر إدرار للحليب
وخلال برنامج التسمين تضع فاطيماتوا برنامج مكثف يبدأ من الفجر حتى آخر الليل ويعتمد المشروع تكثيف الوجبات الغذائية مثل التمر والعسل والكسكسى واللحوم الحمراء والبيضاء .
السمينات أكثر تفهماً
وتؤكد دراسة أمريكية لأخصائية علاج المشكلات الزوجية لدكتورة جاكلين سونا أن زواج الرجل بامرأة سمينة يضمن له السعادة طوال حياته ، وأن مشكلات الأسرة في المجتمعات ستقل إذا اختار الرجال زوجات سمينات أو قبيحات المنظر.
وأوضحت في دراستها التي استمرت خمس سنوات أن النساء البدينات يعتبرن أفضل الزوجات لأن من السهل التعامل معهن ، فهن لا يفسدن بالإطراء والتدليل مثل نظيراتهن الجميلات من النحيفات السريعات الغضب كلما ضايقهن شيء، كما أنهن أكثر قدرة على التفاهم وتحمل فظاظة الزوج بسبب مهارتهن في تصريف أمورهن التي تعلمنها منذ الطفولة وعدم اعتمادهن على الجمال فقط كالأخريات.
وأوضحت جاكلين أن السيدات من ذوات الوزن الثقيل يعرفن كيف يضفين السرور على حياة الرجل وذلك لتمتعهن بحس مرهف وشهية كبيرة للمسرات الحسية للحياة، مؤكدة أن أي رجل يوفق في اختيار عروس بدينة سيكون محظوظاً وسعيداً جداً.
وأفادت في الدراسة التي نشرتها مجلة "عالم المرأة" أن البدينات أكثر ثقة بأنفسهن وأفضل صحة ويكرسن كل طاقتهن لزواجهن ويعملن على إنجاحه بعكس النحيفات اللاتي يكثرن من القلق على مظهرن ويلتزمن دائماً بنظام حمية معينة .
واعتبرت الدراسة السمينات أفضل الأمهات لأنهن تعودن على ألا يكن بؤرة اهتمام الأسرة وبالتالي فهن يكرسن أنفسهن وأوقاتهن في سبيل إسعاد الزوج والأطفال أكثر من غيرهن من النساء الأخريات اللاتي يهتممن بمظهرهن فقط ولا يفكرن إلا في أنفسهن.
منقول