دمعة يتيم
26-11-2011, 05:52 AM
تزوجت من شابة سعودية عام 1425هـ وقبل الدخول بها اتضح لي بأنها
ليست كذلك فلقد تم العقد لي بموجب جنسية والدها المسحوبة منذ عشرة سنوات
عاهدت وليها بالتنازل عن حقي الخاص بغشه لي
وطلبت منه اللجوء للمحكمة امتثالا لتعليمات ولي الأمر المعلومة لدينا في ذلك الوقت
فرفضت المحكمة توثيق العقد وطلب إعطائه مهلة سنة
ليعيد حقوقي وافقت ثم طلب سنة أخرى فوافقت بنصف مادفعته في العقد كل ذلك لعلمي التام واليقين بقرارات ولي الأمر بخصوص ذلك مرضاة لربي وديني ولكنه لم يحضر ففوضت أمري لله
تدهورت حالة امي الصحية حسرة على إبنها الوحيد وتدهورت حالتنا المادية حيث بلغ
مجموع مادفعته قرابة المائة وخمسون الف يال والمدون بالصك ستون الف ريال فقط.
كل ذلك وأنا محتسب الأجر عند الله
فحمدا لله الذي رزقني بعد ذلك بثلاثين إلف ريال من حيث لا أحتسب ولم تكفني للزواج
من سعودية ولم تقبل بي سوى جارتنا المقيمة ويمنية الجنسية والمولودة بالمملكة
استخرت الله اولا ثم تزوجتها ورزقت منها بمولود
وفي عام 1427هـ حضرت الزوجة الأولى لتقيم ضدي دعوى
بعد أن انكرت كل مادفعته في باطن الوثيقة وخارجها وبعد الأخذ والرد
وحلفانها الكاذب على مادفع خارج الوثيقة
ثبت بصك الحكم تغريرها بي شرعا بشأن الجنسية فتنازلت عنه
امتثالا لعهدي السابق وحكمت بكامل مستحقاتي المدونة بالصك ولم آخذ سوى نصف مادفعت
لم ارجع فيما كنت قد تركته لوجه الله تعالى وصدر صك بذلك في عام 1432هـ
سؤالي الآن ،،، لا بل حزني وألمي ماهو مصير عائلتي أمام الإجراءات الجديدة
لتوثيق عقد النكاح من أين لي مبلغ 100 الف ريال بعد كل ماتعرضت له
علما بأن زواجي الثاني كان في عام 1427هـ وقبل القرار ولم أعلم به مثل زواجي السابق
وعلمت به قبل يومين فقط ومعاملتي صادرة من الأحوال المدنية بعد حصولي
على مولود والآن بالشرطة وتم التحقيق معنا
ولست اعلم ماينتظرنا ولكنني لن أتنازل عن ولدي أو زوجتي مهما كلف الثمن
فهما اثمن شيء عندي بعد امي يحفظها الله
ولن أنسى زوجتي التي احتوتني في كربتي لأتخلى عنها بسب خطأ ليس لها فيه أي ذنب
فالذنب ذنبي وأنا من يتحمله مهما بلغت العقوبة وإن قست القلوب جميعا
ليس هناك مايشفع لي للتخلي عنهما مهما ساءات الظروف وفي حالة وفاتي قبل توثيق زواجي ما مصير زوجتي من بعدي و ما مصير هل سينزعونه من حضن زوجتي ويسلمونه لأخوتي الذين سلخوني في صغري ولايربطني بهم سوى خصومة وميراث وأين تذهب زوجتي من بعدي ولم يعد لها احد سواي بعد الله تعالى واسف على الاطالة
ليست كذلك فلقد تم العقد لي بموجب جنسية والدها المسحوبة منذ عشرة سنوات
عاهدت وليها بالتنازل عن حقي الخاص بغشه لي
وطلبت منه اللجوء للمحكمة امتثالا لتعليمات ولي الأمر المعلومة لدينا في ذلك الوقت
فرفضت المحكمة توثيق العقد وطلب إعطائه مهلة سنة
ليعيد حقوقي وافقت ثم طلب سنة أخرى فوافقت بنصف مادفعته في العقد كل ذلك لعلمي التام واليقين بقرارات ولي الأمر بخصوص ذلك مرضاة لربي وديني ولكنه لم يحضر ففوضت أمري لله
تدهورت حالة امي الصحية حسرة على إبنها الوحيد وتدهورت حالتنا المادية حيث بلغ
مجموع مادفعته قرابة المائة وخمسون الف يال والمدون بالصك ستون الف ريال فقط.
كل ذلك وأنا محتسب الأجر عند الله
فحمدا لله الذي رزقني بعد ذلك بثلاثين إلف ريال من حيث لا أحتسب ولم تكفني للزواج
من سعودية ولم تقبل بي سوى جارتنا المقيمة ويمنية الجنسية والمولودة بالمملكة
استخرت الله اولا ثم تزوجتها ورزقت منها بمولود
وفي عام 1427هـ حضرت الزوجة الأولى لتقيم ضدي دعوى
بعد أن انكرت كل مادفعته في باطن الوثيقة وخارجها وبعد الأخذ والرد
وحلفانها الكاذب على مادفع خارج الوثيقة
ثبت بصك الحكم تغريرها بي شرعا بشأن الجنسية فتنازلت عنه
امتثالا لعهدي السابق وحكمت بكامل مستحقاتي المدونة بالصك ولم آخذ سوى نصف مادفعت
لم ارجع فيما كنت قد تركته لوجه الله تعالى وصدر صك بذلك في عام 1432هـ
سؤالي الآن ،،، لا بل حزني وألمي ماهو مصير عائلتي أمام الإجراءات الجديدة
لتوثيق عقد النكاح من أين لي مبلغ 100 الف ريال بعد كل ماتعرضت له
علما بأن زواجي الثاني كان في عام 1427هـ وقبل القرار ولم أعلم به مثل زواجي السابق
وعلمت به قبل يومين فقط ومعاملتي صادرة من الأحوال المدنية بعد حصولي
على مولود والآن بالشرطة وتم التحقيق معنا
ولست اعلم ماينتظرنا ولكنني لن أتنازل عن ولدي أو زوجتي مهما كلف الثمن
فهما اثمن شيء عندي بعد امي يحفظها الله
ولن أنسى زوجتي التي احتوتني في كربتي لأتخلى عنها بسب خطأ ليس لها فيه أي ذنب
فالذنب ذنبي وأنا من يتحمله مهما بلغت العقوبة وإن قست القلوب جميعا
ليس هناك مايشفع لي للتخلي عنهما مهما ساءات الظروف وفي حالة وفاتي قبل توثيق زواجي ما مصير زوجتي من بعدي و ما مصير هل سينزعونه من حضن زوجتي ويسلمونه لأخوتي الذين سلخوني في صغري ولايربطني بهم سوى خصومة وميراث وأين تذهب زوجتي من بعدي ولم يعد لها احد سواي بعد الله تعالى واسف على الاطالة