إصرار أخي الأكبر على إتهامي بالتعاطي دون إمتلاكه أي دليل مع سلامة تحليلي من هذه الآفة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أرجوكم أفيدوني
أحد أخواني ( الكبير) أوعز لإدارة مكافحة المخدرات بإحتجازي بزعم التعاطي الذين بدورهم ينقلوني لمستشفى الأمل دون إجراء تحليل ولو قطرة واحدة !!وهو ما حدث فعليا العام الماضي...إستغرقت حوالي 28 يوم وأشهد ربي على استنادهم (فقط) لشكوى الأهل..أعترف أن له تأثير مباشر على الوالد وهو ما أعجزني للذب عن نفسي لعوامل عدة أهمها تقدم والدي بالسن ..عطفاً على حصوله على وكالة من الوالد (لا أعلم تحديدا بأي خصوص هذه الوكالة وهل له صفة بواسطتها يحق له فعل ما فعل بخصوص موضوعي)
فانتهت فقبلت مجبرٌ لا بطل..
وذريعته بهذا هو مجالستي مع المبتلين بالتعاطي سيما أنهم أبناء عمومة..ولا يقبل حول ذلك نقاش.. بينما إجابتي لمن ينصحونني بالإبتعاد : أضمنوا لهم بديل أفضل وسأبتعد.. وقبل أسبوعين من الآن أُخذتُ من مقر عملي ( مدرس) وبنفس الأسلوب ولكن عاهدوني بإجراء تحليل على ضوئه سيتقرر (سلبي: فيطلق سراحي أو إيجابي فأنقل للأمل) فتم احتجازي يومين بتوقيف المخدرات وسألت أحدهم عن إمكانية جدوى لرد الإعتبار فأجاب بنعم إن ظهر تحليلك سلبي.وهو ما تم والحمدلله..تدخل الفضلاء من زملاء العمل وطلبوا مني صرف النظر فأكدت لهم عدم سلامة نيته ولأجلهم استجبت مقابل ترقبهم..وهو ما حدث ..فالآن محاولاته حثيثة لإعادة الكَرة ..كيف أضع حداً له ؟ومن ناحية قانونية هل رد إعتبارمُدرج ضمن هذا الظرف 1_إحتجاز التعسفي.. 2_قذف : فتحليلي سلبي...؟ آسف للإطالة وأرجوكم لا تنسوني من الإجابة

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
إذا كرر فعلته فسينطبق عليه نظام الشكاوي الكيدية
ولذلك تقدم بشكوى ضده فالإمارة تتهمه فيها بكيدية الاتهام لأنه سبق كذب شكواه السابقة