[grade="00008B FF6347 008000 4B0082"]موظف مسيكين ،،، دايم يقول يامعين ،،، بك أستعين
من قلة الإيمان أضحى من غير المتقين
سولت له نفسه بأن يستعين ،،، بأمور نهى عنها الدين
سلم عقله وقلبه للظالمين ،،، فظن أنه سيصبح من العليين
وبعد عدة أعوام وسنين ،،،، وبعدما أخذ من كل نحيل ٍ ومتين
جُلب من قبل المحققين ،،،، واتهم بأنه من المجرمين
بجريمة لم تكن في على البال ،،،، هي غسل الأموال
لقد إشتغل بالرشوة والإرتشاء ،،، وأخذ يلهم الطعام ويشرب الحساء ،،، وقرر الإعتلاء ،،، بجمع الأموال في الوعاء ،،، فأصبح من الأغنياء ،،، ثم تزوج إمرأة حسناء ،،، ففتح شركة بإسم سناء ،،، واشتغل التجارة الرعناء
فوقع في يد المحققين الأدهياء
ماهذا الغبااااااء [/grade]
المحقق الجنائي في هذه الحاله
إذا كان أجودي سيكتفي يتوجيه تهمة الرشوة فقط
أما إذا كان ( ماعنده يمه ارحميني ) سيوجه تهمة غسل الأموال :mad:
لابد تكون عندك واسطه من هنا ولا هناك للتقرب من المحقق;)
شفتو كيف آخرت الرشوة وين ممكن توديك :p
بس السؤال عندي
هل يحاكم على الجريمتين معاً أم واحدة منها؟؟ لماذا؟
جريمة غسل الأموال
ارتكاب أي فعل أو الشروع فيه يقصد من ورائه إخفاء أو تمويه
أصل حقيقة أموال مكتسبة خلافا للشرع أو النظام
وجعلها تبدو كأنها مشروعة المصدر.