نافذة أُخرى من نوافذِ العلم والمعرفة .
فُتحت ليشاهد الناظرُ من خلالها نتاجُ غرس عقيدةِ التوحيدِ التي ارتضاها الرب جلّ في عُلاهُ .
تلك العقيدُ التي أصلُها ثابتٌ في السماء وفرعُها الذي لا يقبل التجزئة أوالانقسام .
فهنئاً لذلك الأبي , وهنيئاً لنا بأبيّنا .
شيخي الفاضل إياس لا حرمك الله أجر مسعاك النبيل .