هل وصل بنا الحال إلى ان يحاكم الأبرياء وتتلطخ سمعتهم وتتدمر أسرهم وتسجل عليهم سوابق ويزج بهم في السجون
لمجرد تهمة
وهل هذه القشة ترقى لمستوى الحيازة ان أدعوا الحيازة وتتسبب في تدمير حياة الفرد وظيفيا واجتماعيا
وهل شهادة الشهود كفيلة لتثبت الادانة ويحكم القضاء
اللهم أني مظلوم فانتصر