من إفرازات حديث الساعة "الاختلاط" والشد والجذب الحاصل لدينا في كل مكان الصحافة ، الفضائيات ، الأنترنت....هذي اخر الصيحات ...
[youtube]http://www.youtube.com/watch?v=y77av99ZdPg[/youtube]
يلاحظ بعد الدقيقة الثالثة إمتعاض على وجه الشيخ الذي لا اعرف اسمه ويلبس غترة بيضاء.
ورد في حديث المتكلم على الهاتف ....
ا- المنافقين الخُلّص وهم الذين على حد وصفه " توهم جايين للدين ، ما عرفُ الدين ولا يعرفون الصلاة ، ولا يعرفون القران ، ولا يعرفون السنة ، ويطرحون المحرم هو الخلوة وليس الاختلاط" بمعنى كلامه الذي يقول بالاختلاط أو من كتب بالجواز أو ناقش في القول بجوازه ، فهو منافق لا يعرف الدين ولا الصلاة ولا القران ولا السنة وتوه جاي للدين ؟!! أليس هذا تكفير ؟!
2- الحل لشبهة المنافقين بأن الطواف مختلط ، هو هدم المسجد الحرام لتحقيق الفصل بين النساء والرجال !!!!!!
أليست هذه الفتوى من المتكلم تدخل في عداد الفتاوى غير المنضبطة ؟! ويأتي من يلومنا بالمطالبة بتقنين الفتوى وليست هذه شهبة قد تمنع شخص مسلم من الحج أو العمرة رغم استطاعته بحجة الطواف في الحرم فيه اختلاط وبتالي استحلال لمحرم ، وينقض ركن من اركان الاسلام وهو الحج لبيت الله ..بل الأبعد من ذلك لماذا لا يقرأ المتفي الزمان والمكان قبل أن يفتيّ غداً ستجد في مواقع القوم أعداء هذه البلاد ومذهب أهل السنة والجماعة أو غيرهم يقولون "الوهابية يطالبون بهدم المسجد الحرام ولم يسلم من إرهابهم أحد" ومن هذا الكلام الزور والذي نحن منه براء، أين مؤسساتنا ؟ أين مجلس الشورى؟ أين القضاء؟ إلى أين يُذهبُ بنا؟! ....اللهم سلم سلم ، نسخة مع التحية للذين يشنعون على المطالبين بتقنين الفتوى
وصلني على الايميل وهو منشور في مواقع مختلفة وإنما اضفت عليه ملاحظاتي فقط.